رأى الشيخ عمر بكري فستق انه "كان الأجدى لسفيرة بريطانيا فرانسيس غاي، التي زارت جامعة بيروت العربية لتناقش مع الطلاب العرب أوضاع المسلمين في بريطانيا، أن تخجل من سياسات دولتها الداخلية والخارجية، وأن تعتذر عن الاضطهاد الذي مارسته ولا تزال تمارسهحكومات بلدها ضد الكثير من ابناء الجالية الإسلامية في بريطانيا".
واعتبر بكري في بيان انه "كان الحري بالسفيرة البريطانية أن تطالب حكومة دولتها بشطب التوصيف الجائر للأحزاب والجماعات الإسلامية المقاومة للإحتلال الأجنبي كحزب الله وحركة حماس وحركة طالبان وغيرها من الحركات الإسلامية التي تناصر الجهاد والمقاومة ضد الإحتلال الاسرائيلي في فلسطين وجنوب لبنان، والإحتلال الأميركي البريطاني للعراق وإفعانستان، والإحتلال الروسي للشيشان".
ولفت بكري الى "معاناة المسلمين عامة والملتزمين منهم خاصة من إضطهاد، وسجن وحرمان لحقوقهم المدنية بسبب قوانين الطوارىء الظالمة، الموجهة ضد المسلمين فقط، وقانون ما يسمى "مكافحة الإرهاب" خير دليل، والذي هو عبارة عن اصطفاف للدولة البريطانية خلف الحملة الصليبية التي تقودها أميركا في الحرب على الإسلام وأهله تحت مسمى الحرب على الإرهاب".
واعتبر بكري في بيان انه "كان الحري بالسفيرة البريطانية أن تطالب حكومة دولتها بشطب التوصيف الجائر للأحزاب والجماعات الإسلامية المقاومة للإحتلال الأجنبي كحزب الله وحركة حماس وحركة طالبان وغيرها من الحركات الإسلامية التي تناصر الجهاد والمقاومة ضد الإحتلال الاسرائيلي في فلسطين وجنوب لبنان، والإحتلال الأميركي البريطاني للعراق وإفعانستان، والإحتلال الروسي للشيشان".
ولفت بكري الى "معاناة المسلمين عامة والملتزمين منهم خاصة من إضطهاد، وسجن وحرمان لحقوقهم المدنية بسبب قوانين الطوارىء الظالمة، الموجهة ضد المسلمين فقط، وقانون ما يسمى "مكافحة الإرهاب" خير دليل، والذي هو عبارة عن اصطفاف للدولة البريطانية خلف الحملة الصليبية التي تقودها أميركا في الحرب على الإسلام وأهله تحت مسمى الحرب على الإرهاب".
