لفت عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب هاني قبيسي، أن "النقطة الأساسية المطروحة والخلافية هي ملف شهود الزور وهناك اصرار من قبل فريق رئيس الحكومة على عدم الإقتراب من طرح هذا الملف، وتركه جانبا".
وأوضح في حديث الى إذاعة "صوت لبنان - الحرية والكرامة" أن "الضرر الذي لحق باللبنانيين هو عدم معالجة ملف شهود الزور".
وأشار ردا عن سؤال حول إمكان عقد جلسة لمجلس الوزراء قبل نهاية السنة، الى ان "جلسة من دون اقرار هذا الموضوع لا قيمة لها ولا يمكنها ان تقدم او تؤخر. وقلت ان شهود الزور اصبحوا اقوى من الحكومة والمجلس العدلي يقرر ان كان يستطيع البت بهذا الملف أم لا".
وأوضح في حديث الى إذاعة "صوت لبنان - الحرية والكرامة" أن "الضرر الذي لحق باللبنانيين هو عدم معالجة ملف شهود الزور".
وأشار ردا عن سؤال حول إمكان عقد جلسة لمجلس الوزراء قبل نهاية السنة، الى ان "جلسة من دون اقرار هذا الموضوع لا قيمة لها ولا يمكنها ان تقدم او تؤخر. وقلت ان شهود الزور اصبحوا اقوى من الحكومة والمجلس العدلي يقرر ان كان يستطيع البت بهذا الملف أم لا".