اعتبر رئيس الحكومة سعد الحريري أن موقف المرشد الأعلى للثورة الايرانية السيد علي خامنئي من المحكمة الدولية، هو موقف ايران، ولحكومة لبنان موقفها، مشيراً إلى أن لكل شخص رأي، مؤكداً أن ذلك لن يؤثر على المسار السعودي- السوري الذي هو مسعى ايجابي، موضحاً أن الامور تتقدم ربما ليست بالوتيرة التي يتمناها البعض لكن الامور ايجابية.
الحريري وخلال مؤتمر صحفي مع نظيره البلغاري، أكد التزامه ونحن بالحوار الداخلي والاستقرار، لأنه يريد للبنان ان يبقى النموذج للعيش المشترك ولقاء الأديان.
وتابع قائلاً: "نحن كحكومات واجبنا ان نسهل كل الامور للقطاع الخاص كي يحصل تبادل تجاري بين لبنان وبلغاريا"، لافتاً إلى أنه كان هناك بعض الامور التي تشكل عوائق امام التبادل التجاري بين البلدين لكنها توضحت الآن، مشيراً إلى أن هناك الكثير من المشاريع في لبنان، متمنياً على القطاع الخاص البلغاري ان يعمل مع القطاع الخاص اللبناني، باعتبار أن من الواجب ازالة كل العوائق كي يستطيع القطاع الخاص في لبنان وبلغاريا للعمل سويا.
وشكر رئيس الحكومة البلغاري دعمه لبنان، موضحاً أنه طلب منه الضغط على اسرائيل فيما خص عملية السلام، مؤكداً التزام لبنان بمبادرة السلام، معتبراً أن ما خرج من مبادئ عن مؤتمر مدريد وتعنت اسرائيل فيما يخص عملية السلام غير مسبوق، طالباً ان تكون كل الجهود منصبة للضغط على اسرائيل لاعادة الاراضي اللبنانية والجولان والخوض بالمبادرة العربية، مشيراً إلى أن اسرائيل لم تظهر حتى الآن انها تريد السلام وبلغاريا صديقة للبنان وهوه اخ وصديق، آملاً تطوير العلاقة بين البلدين.
الحريري وخلال مؤتمر صحفي مع نظيره البلغاري، أكد التزامه ونحن بالحوار الداخلي والاستقرار، لأنه يريد للبنان ان يبقى النموذج للعيش المشترك ولقاء الأديان.
وتابع قائلاً: "نحن كحكومات واجبنا ان نسهل كل الامور للقطاع الخاص كي يحصل تبادل تجاري بين لبنان وبلغاريا"، لافتاً إلى أنه كان هناك بعض الامور التي تشكل عوائق امام التبادل التجاري بين البلدين لكنها توضحت الآن، مشيراً إلى أن هناك الكثير من المشاريع في لبنان، متمنياً على القطاع الخاص البلغاري ان يعمل مع القطاع الخاص اللبناني، باعتبار أن من الواجب ازالة كل العوائق كي يستطيع القطاع الخاص في لبنان وبلغاريا للعمل سويا.
وشكر رئيس الحكومة البلغاري دعمه لبنان، موضحاً أنه طلب منه الضغط على اسرائيل فيما خص عملية السلام، مؤكداً التزام لبنان بمبادرة السلام، معتبراً أن ما خرج من مبادئ عن مؤتمر مدريد وتعنت اسرائيل فيما يخص عملية السلام غير مسبوق، طالباً ان تكون كل الجهود منصبة للضغط على اسرائيل لاعادة الاراضي اللبنانية والجولان والخوض بالمبادرة العربية، مشيراً إلى أن اسرائيل لم تظهر حتى الآن انها تريد السلام وبلغاريا صديقة للبنان وهوه اخ وصديق، آملاً تطوير العلاقة بين البلدين.