رأى عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم بعد زيارة قام بها لرئيس الوزراء السابق عمر كرامي انه " على رغم ما يجري، فما زال الامل على امكان الخروج من الازمة الراهنة من خلال التعويل على المسعى السوري - السعودي وعلى رغم بعض التشكيك لدى البعض، لافتاً الى" الكثير من الايجابيات التي اصبحت متقدمة على مستوى الاتصالات المستمرة في المسعى السوري - السعودي. "
ورأى هاشم ان "كثيرون يحاولون ان يشككوا في هذا المسعى وفي الايجابيات، مؤكداً" ان هذا المسعى يلقى دعما اقليميا ودوليا وهذا واضح ورغم المحاولات الاميركية التخريبية التي تريد لبنان اداة لتنفيذ المشروع الاميركي واستكماله على مستوى المنطقة وليس على مستوى لبنان".
وأشار هاشم الى انه "حتى الآن لم نصل الى مرحلة ممكنة لعقد جلسة لمجلس الوزراء من دون الاقرار بما اكدته قوى المعارضة، لأنها تنطلق من موقفها بشكل اساسي من خلال صلابة في الموقف والتمسك بثابتة أساسية وهي ان مفتاح الحل لملاقاة المسعى الايجابي السوري - السعودي هو البدء بفتح ملف شهود الزور للوصول الى الحقيقة."
كما اعتبر "ان الخشية اليوم هي ان الفريق الآخر لا يريد فتح هذا الملف بناء على توجيه وايلاء اميركيين".
ورأى هاشم ان "كثيرون يحاولون ان يشككوا في هذا المسعى وفي الايجابيات، مؤكداً" ان هذا المسعى يلقى دعما اقليميا ودوليا وهذا واضح ورغم المحاولات الاميركية التخريبية التي تريد لبنان اداة لتنفيذ المشروع الاميركي واستكماله على مستوى المنطقة وليس على مستوى لبنان".
وأشار هاشم الى انه "حتى الآن لم نصل الى مرحلة ممكنة لعقد جلسة لمجلس الوزراء من دون الاقرار بما اكدته قوى المعارضة، لأنها تنطلق من موقفها بشكل اساسي من خلال صلابة في الموقف والتمسك بثابتة أساسية وهي ان مفتاح الحل لملاقاة المسعى الايجابي السوري - السعودي هو البدء بفتح ملف شهود الزور للوصول الى الحقيقة."
كما اعتبر "ان الخشية اليوم هي ان الفريق الآخر لا يريد فتح هذا الملف بناء على توجيه وايلاء اميركيين".