كشفت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية أن"بريطانيا تمنع الاطلاع على مضمون برقيات دبلوماسية قد تساعد في تحديد مصير الجنود الإسرائيليين المفقودين في لبنان".
فأشارت الى ان " بريطانيا رفضت الإفراج عن برقية دبلوماسية قديمة قد تقدم خيوطا جديدة بشأن مصير ثلاثة جنود إسرائيليين كانوا قد اختفوا خلال غزو القوات الإسرائيلية للبنان عام 1982 "، مشيرةً الى وجود تقارير تفيد بأنهم نقلوا إلى دمشق.
وذكرت "الاندبندنت" ان" أقارب الجنود الثلاثة المفقودين يطالبون الحكومة البريطانية الإفراج عن التقريرال دبلوماسي السري الذي أرسله مبعوث بريطانيا إلى سوريا، إيفور لوكاس في اليوم الذي اختفى فيه الجنود والذي قد يتضمن معلومات تؤكد رؤية الثلاثة في دمشق".
إلا أن " وزارة الخارجية البريطانية الاستجابة لطلبات الإفراج عن التقرير الدبلوماسي بموجب قانون حرية المعلومات بدعوى أن سماحها بنشر برقيات حساسة قد يضر بعلاقاتها مع سوريا".
فأشارت الى ان " بريطانيا رفضت الإفراج عن برقية دبلوماسية قديمة قد تقدم خيوطا جديدة بشأن مصير ثلاثة جنود إسرائيليين كانوا قد اختفوا خلال غزو القوات الإسرائيلية للبنان عام 1982 "، مشيرةً الى وجود تقارير تفيد بأنهم نقلوا إلى دمشق.
وذكرت "الاندبندنت" ان" أقارب الجنود الثلاثة المفقودين يطالبون الحكومة البريطانية الإفراج عن التقريرال دبلوماسي السري الذي أرسله مبعوث بريطانيا إلى سوريا، إيفور لوكاس في اليوم الذي اختفى فيه الجنود والذي قد يتضمن معلومات تؤكد رؤية الثلاثة في دمشق".
إلا أن " وزارة الخارجية البريطانية الاستجابة لطلبات الإفراج عن التقرير الدبلوماسي بموجب قانون حرية المعلومات بدعوى أن سماحها بنشر برقيات حساسة قد يضر بعلاقاتها مع سوريا".