اعتبر المسؤول الإعلامي في تيار "المردة" المحامي سليمان فرنجية أن " المعارضة لطالما كانت ايجابية في كل الملفات ورغم هذا كوفئت بادراج اسم "حزب الله" على لائحة المتهمين في اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري في مؤامرة اميركية ضمن سلسلة المؤامرات الدورية على المقاومة".
وأكد فرنجية في حديث لإذاعة "النور" على ضرورة " التعاطي مع ملف المحكمة الدولية بجدية وحزم اكبر"، مشدداً على ان المطلوب من المعارضة الاستفادة من القوة الحالية لتأسيس ارضية لردع اي فكر مؤامراتي في المستقبل".
فرنجية وإذ أكد ان "الحقيقة في ملف الاغتيال تعني المعارضة قبل غيرها"، رأى ان حرص المعارضة على هذا الامر يعود لسببين أولهما كون رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري كان داعماً للمقاومة ولأن المعارضة مجتمعة تؤكد على احتمال وقوف اسرائيل خلف الاغتيال".
كما اعتبر فرنجية أن " البلد وعلى جميع الأصعدة يستفيد من المقاومة ولا هدف من اضعافها الا اسداء خدمة بطلب غربي،لافتاً الى ان " بعض القوى في لبنان انعزالية لا تتحرك الا بأوامر غربية".
وعن تصريحات البطريرك نصرالله صفير ، اعتبر فرنجية "ان البطريرك هو رأس الكنيسة التي يحتمي الموارنة في ظلها" ، لافتاً الى ان رغم هذا " للبطريرك طريقة تفكير معينة مبنية على قناعة خاطئة ".
ورأى فرنجية" ان تصريحات وقناعات البطريرك يجب ان تكون مبنية على حوار مع الشيعة قبل اتخاذ اي موقف مراعاةً للهواجس التي يعيشونها والتي سببها الاستهداف الاسرائيلي على مر السنين".
كما اعتبر ان البطريرك ومكانته يتعرضون للاستغلال السياسي ، مشيراً الى ان "القوات اللبنانية اذت بكركي جسدياً ومعنوياً بالقرارات السابقة في زمن التسويات اذ لم يكن لرأيه اي قيمة رغم اعتراضاته على مسار الأمور عندها وعدم احترام رأيه".
وأكد فرنجية في حديث لإذاعة "النور" على ضرورة " التعاطي مع ملف المحكمة الدولية بجدية وحزم اكبر"، مشدداً على ان المطلوب من المعارضة الاستفادة من القوة الحالية لتأسيس ارضية لردع اي فكر مؤامراتي في المستقبل".
فرنجية وإذ أكد ان "الحقيقة في ملف الاغتيال تعني المعارضة قبل غيرها"، رأى ان حرص المعارضة على هذا الامر يعود لسببين أولهما كون رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري كان داعماً للمقاومة ولأن المعارضة مجتمعة تؤكد على احتمال وقوف اسرائيل خلف الاغتيال".
كما اعتبر فرنجية أن " البلد وعلى جميع الأصعدة يستفيد من المقاومة ولا هدف من اضعافها الا اسداء خدمة بطلب غربي،لافتاً الى ان " بعض القوى في لبنان انعزالية لا تتحرك الا بأوامر غربية".
وعن تصريحات البطريرك نصرالله صفير ، اعتبر فرنجية "ان البطريرك هو رأس الكنيسة التي يحتمي الموارنة في ظلها" ، لافتاً الى ان رغم هذا " للبطريرك طريقة تفكير معينة مبنية على قناعة خاطئة ".
ورأى فرنجية" ان تصريحات وقناعات البطريرك يجب ان تكون مبنية على حوار مع الشيعة قبل اتخاذ اي موقف مراعاةً للهواجس التي يعيشونها والتي سببها الاستهداف الاسرائيلي على مر السنين".
كما اعتبر ان البطريرك ومكانته يتعرضون للاستغلال السياسي ، مشيراً الى ان "القوات اللبنانية اذت بكركي جسدياً ومعنوياً بالقرارات السابقة في زمن التسويات اذ لم يكن لرأيه اي قيمة رغم اعتراضاته على مسار الأمور عندها وعدم احترام رأيه".
