اعلن عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فياض ان مرشد الثورة الايرانية السيد علي خامنئي يتحدث من موقعه الديني السياسي وليس موقفه من المحكمة الدولية لاطلاق مواقف دبلومسية وهو يؤكد ما هو معروف بأن ايران ليست موافقة على المحكمة.
فياض، وفي حديث لتلفزيون "OTV"، لفت الى ان ليس هناك من جديد ولا تناقض مع المساعي السعودية-السورية وليس هناك ما يستدعي التعلقيات السلبية في الداخل، مشيرا الى وجود تقدم بالمساعي السورية-السعودية لكن هذا التقدم يسير ببطء مرده الى مرض الملك السعودي مما عقد تقدم المساعي، مؤكدا ان من يمسك بالقرار هو ابن الملك عبدالله والامور من حيث جهة القرار مضمونة.
وشدد فياض على ان المطلوب البحث عن تفاهم وطني الآن والسيناريو الافضل هو التفاهم الوطني قبل صدور القرار الاتهامي بما يحمي الساحة ويحصنها ضد الفتنة، لافتا في المقابل الى انه "بحال لم تسر الأمور بهذا الاتجاه فلكل حادث حديث لكن مرحلة ما قبل القرار الاتهامي ليست كما ما بعده، ونحن لا نطلق تهديدات"، مؤكدا "ضرورة ان يكون هناك عمل جدي في سبيل الحل وليس في سبيل التهدئة لأن التهدئة غير كافية".
عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" اعلن "أننا في موقع دفع الفتنة والاضطراب عن البلد ويحق لنا استخدام كافة الوسائل للدفاع عن البلد".
فياض، وفي حديث لتلفزيون "OTV"، لفت الى ان ليس هناك من جديد ولا تناقض مع المساعي السعودية-السورية وليس هناك ما يستدعي التعلقيات السلبية في الداخل، مشيرا الى وجود تقدم بالمساعي السورية-السعودية لكن هذا التقدم يسير ببطء مرده الى مرض الملك السعودي مما عقد تقدم المساعي، مؤكدا ان من يمسك بالقرار هو ابن الملك عبدالله والامور من حيث جهة القرار مضمونة.
وشدد فياض على ان المطلوب البحث عن تفاهم وطني الآن والسيناريو الافضل هو التفاهم الوطني قبل صدور القرار الاتهامي بما يحمي الساحة ويحصنها ضد الفتنة، لافتا في المقابل الى انه "بحال لم تسر الأمور بهذا الاتجاه فلكل حادث حديث لكن مرحلة ما قبل القرار الاتهامي ليست كما ما بعده، ونحن لا نطلق تهديدات"، مؤكدا "ضرورة ان يكون هناك عمل جدي في سبيل الحل وليس في سبيل التهدئة لأن التهدئة غير كافية".
عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" اعلن "أننا في موقع دفع الفتنة والاضطراب عن البلد ويحق لنا استخدام كافة الوسائل للدفاع عن البلد".