رد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي فياض على كلام البطريرك نصرالله صفير وتخوفه من قيام حزب الله بانقلاب للسيطرة على البلد، مؤكدا "اننا لسنا انقلابيين وهذا ليس واردا في ذهننا وليس لدينا مقاربة سياسية خاصة فينا بل هناك مقاربة تخص المعارضة حيث تشكل المعارضة المسيحية مكونا اساسيا فيها"، معتبرا ان اتهام حزب الله بمحاولة القيام بانقلاب لا تسهّل بناء العلاقة بين الحزب وبكركي، لافتا الى ان موقف البطريرك يجب ان يكون من زاوية اكثر تفهما لمخاوف اللبنانيين.
فياض، وفي حديث لتلفزيون "OTV"، اعلن ان مرشد الثورة الايرانية السيد علي خامنئي يتحدث من موقعه الديني السياسي وليس موقفه من المحكمة الدولية لاطلاق مواقف دبلوماسية وهو يؤكد ما هو معروف بأن ايران ليست موافقة على المحكمة.
ولفت الى ان ليس هناك من جديد ولا تناقض مع المساعي السعودية-السورية وليس هناك ما يستدعي التعلقيات السلبية في الداخل، مشيرا الى وجود تقدم بالمساعي السورية-السعودية لكن هذا التقدم يسير ببطء مرده الى مرض الملك السعودي مما عقد تقدم المساعي، مؤكدا ان من يمسك بالقرار هو ابن الملك عبدالله والامور من حيث جهة القرار مضمونة.
وشدد فياض على ان المطلوب البحث عن تفاهم وطني الآن والسيناريو الافضل هو التفاهم الوطني قبل صدور القرار الاتهامي بما يحمي الساحة ويحصنها ضد الفتنة، لافتا في المقابل الى انه "بحال لم تسر الأمور بهذا الاتجاه فلكل حادث حديث لكن مرحلة ما قبل القرار الاتهامي ليست كما بعده، ونحن لا نطلق تهديدات"، مؤكدا "ضرورة ان يكون هناك عمل جدي في سبيل الحل وليس في سبيل التهدئة لأن التهدئة غير كافية".
عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" اعلن "أننا في موقع دفع الفتنة والاضطراب عن البلد ويحق لنا استخدام كافة الوسائل للدفاع عن البلد".
فياض، وفي حديث لتلفزيون "OTV"، اعلن ان مرشد الثورة الايرانية السيد علي خامنئي يتحدث من موقعه الديني السياسي وليس موقفه من المحكمة الدولية لاطلاق مواقف دبلوماسية وهو يؤكد ما هو معروف بأن ايران ليست موافقة على المحكمة.
ولفت الى ان ليس هناك من جديد ولا تناقض مع المساعي السعودية-السورية وليس هناك ما يستدعي التعلقيات السلبية في الداخل، مشيرا الى وجود تقدم بالمساعي السورية-السعودية لكن هذا التقدم يسير ببطء مرده الى مرض الملك السعودي مما عقد تقدم المساعي، مؤكدا ان من يمسك بالقرار هو ابن الملك عبدالله والامور من حيث جهة القرار مضمونة.
وشدد فياض على ان المطلوب البحث عن تفاهم وطني الآن والسيناريو الافضل هو التفاهم الوطني قبل صدور القرار الاتهامي بما يحمي الساحة ويحصنها ضد الفتنة، لافتا في المقابل الى انه "بحال لم تسر الأمور بهذا الاتجاه فلكل حادث حديث لكن مرحلة ما قبل القرار الاتهامي ليست كما بعده، ونحن لا نطلق تهديدات"، مؤكدا "ضرورة ان يكون هناك عمل جدي في سبيل الحل وليس في سبيل التهدئة لأن التهدئة غير كافية".
عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" اعلن "أننا في موقع دفع الفتنة والاضطراب عن البلد ويحق لنا استخدام كافة الوسائل للدفاع عن البلد".