نقلت "الديار" عن رئيس "اللقاء الديمقراطي" وليد جنبلاط تاكيده امام كوادر الحزب التقدمي في المختارة انه "سيتعاطى مع القرار الاتهامي المرتقب عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان على النحو الذي يتلاقى مع خياره الاستراتيجي في العلاقة مع سوريا".
وجدد جنبلاط أمام كوادر الحزب "التقدمي الاشتراكي" في المختارة انه "سيحافظ على وسطيته في العلاقات السياسية الداخلية بمعزل عن اصطفافات 8 و14 أذار، اما في القضايا الوطنية فلن يكون وسطيا".
وعن علاقة رئيس الحكومة سعد الحريري مع سوريا، اشار جنبلاط الى ان "تعزيز اواصر الثقة في العلاقة بين الحريري وسوريا يتطلب من الحريري شجاعة سياسية وادبية وجرأة في اتخاذ خطوات تصحيحية شاملة لكل اخطاء المرحلة الماضية دون مراعاة او استثناء لاحد، وسواء كان مقربا او صديقا او حليفا لرئيس الحكومة".
واعتبر ان بعض الخطابات "الطالبانية تشكل اغتيالا جديدا لرئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، مؤكدا انه "يسمع في كل زيارة لدمشق كلاما ايجابيا عن الحريري وانه على يقين ان علاقة الحريري بسوريا ستتحسن، وان اي خطوة من الحريري ستقابل بايجابية من الجانب السوري".
وجدد جنبلاط أمام كوادر الحزب "التقدمي الاشتراكي" في المختارة انه "سيحافظ على وسطيته في العلاقات السياسية الداخلية بمعزل عن اصطفافات 8 و14 أذار، اما في القضايا الوطنية فلن يكون وسطيا".
وعن علاقة رئيس الحكومة سعد الحريري مع سوريا، اشار جنبلاط الى ان "تعزيز اواصر الثقة في العلاقة بين الحريري وسوريا يتطلب من الحريري شجاعة سياسية وادبية وجرأة في اتخاذ خطوات تصحيحية شاملة لكل اخطاء المرحلة الماضية دون مراعاة او استثناء لاحد، وسواء كان مقربا او صديقا او حليفا لرئيس الحكومة".
واعتبر ان بعض الخطابات "الطالبانية تشكل اغتيالا جديدا لرئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، مؤكدا انه "يسمع في كل زيارة لدمشق كلاما ايجابيا عن الحريري وانه على يقين ان علاقة الحريري بسوريا ستتحسن، وان اي خطوة من الحريري ستقابل بايجابية من الجانب السوري".