رفض عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب هاني قبيسي التعليق على كلام ممثل الامين العام للامم المتحدة ف يلبنان مايكل وليامز ترجيحه صدور القرار الظني في شباط ومحذرا من تداعيات سياسية وخيمة"، مشيرا الى انه "لا يريد الدخول في تفاصيل هذا الامر والتحليلات ذهبت ابعد من ذلك".
وحول كلام المدعي العام للمحكمة الدولية دانيال بلمار، اكد قبيسي في حديث لاذاعة "لبنان الحر" ان "هناك مساعي تقوم بها جهات عربية لاخراج لبنان من ملف المحكمة والقرار الظني المسيس والشائك، ، لافتا الى اننا " بانتظار مساعي تعيد الاستقرار والهدوء الى الساحة الداخلية".
وعن السرية المغلفة للمسعى السعودي-السوري، اوضح أن "اهميته تكمن في انه يكرس التهدئة"، مشيرا الى ان "هناك دول تعمل على هذا الموضوع"، وحقيقة الامر وما يجري يجعل من الهدوء عنوانا للمرحلة المقبلة".
ولفت الى ان"من يعرقل الحكومة بات معروف من هو وعدم القيام بالتصويت على ملف "شهود الزور".
ورأى ان لبنان والشعب اللبناني بأمسّ الحاجة لمتابعة امورهم، معتبراً ان وزراء المعارضة لا يعطلون انعقاد مجلس الوزراء.
واضاف: "نحن طالبنا ببت ملف شهود الزور وهذا امر يجب متابعته، لانه اذا تركنا هذه الجريمة سيُترك لبنان بمهب الريح"، داعيا الى مواجهة شهود الزور بقرار جريء من الدولة.
واشار الى اننا "حريصون على بناء الدولة والاستقرار العام، والرهان على الاتفاقات شيء يؤكد الاستقرار".
وحول كلام المدعي العام للمحكمة الدولية دانيال بلمار، اكد قبيسي في حديث لاذاعة "لبنان الحر" ان "هناك مساعي تقوم بها جهات عربية لاخراج لبنان من ملف المحكمة والقرار الظني المسيس والشائك، ، لافتا الى اننا " بانتظار مساعي تعيد الاستقرار والهدوء الى الساحة الداخلية".
وعن السرية المغلفة للمسعى السعودي-السوري، اوضح أن "اهميته تكمن في انه يكرس التهدئة"، مشيرا الى ان "هناك دول تعمل على هذا الموضوع"، وحقيقة الامر وما يجري يجعل من الهدوء عنوانا للمرحلة المقبلة".
ولفت الى ان"من يعرقل الحكومة بات معروف من هو وعدم القيام بالتصويت على ملف "شهود الزور".
ورأى ان لبنان والشعب اللبناني بأمسّ الحاجة لمتابعة امورهم، معتبراً ان وزراء المعارضة لا يعطلون انعقاد مجلس الوزراء.
واضاف: "نحن طالبنا ببت ملف شهود الزور وهذا امر يجب متابعته، لانه اذا تركنا هذه الجريمة سيُترك لبنان بمهب الريح"، داعيا الى مواجهة شهود الزور بقرار جريء من الدولة.
واشار الى اننا "حريصون على بناء الدولة والاستقرار العام، والرهان على الاتفاقات شيء يؤكد الاستقرار".