أكد مسؤول منطقة البقاع في "حزب الله" محمد ياغي، أن "الهجمة اليوم شرسة، ويراد من الاعداء للمقاومة أن تسقط وتشوه صورتها"، مشددا على أننا "لن نضعف أمام العدو، ولن نتراجع، وستبقى المقاومة ثابتة مع شعبها ومع الجيش، فهذا الثالوث (المقاومة والشعب والجيش) هو الذي صنع الانتصار".
وشدد ياغي على أنه "لولا المقاومة وما تحمل من امكانات وقدرات، لكانت اسرائيل تسرح وتمرح في هذا البلد، ولكانت تجاوزت حدود هذا البلد الى بلدان اخرى"، مشيرا الى أن "قوة المقاومة هي التي تربك وترعب العدو، والمقاومة هي التي تحفظ البلد، وهي عنصر قوة، ليس للبنان فحسب، وانما لللأمة جمعاء"، مؤكداً أن "على الجميع احتضان المقاومة ودعمها، والوقوف الى جانبها، بدل التآمر عليها ونصب الافخاخ والكمائن لها"، لافتا الى أننا "لا نريد انقلابا في هذا البلد، ولم ولن نعمل في هذا الشأن كما يدعي البعض، وانما نحن نعمل من اجل وحدة هذا البلد وتماسكه وقوته".
ورأى أن "الاتهام الظالم عبر المحكمة الدولية الذي يعدون له، يريدون من خلاله توهين وتحقير المقاومة ووسمها بالارهاب، ولكن هذا الافتراء لن ينجح، ولن يضعف المقاومة، ولن يسقطها"، معتبرا أن "كل ما بني على باطل هو باطل، وكل ما اسس على ظلم هو ظالم، والمقاومة بقيادتها وكواردها ومجاهديها وشعبها متيقظة تماما لمكائد الاعداء"، مؤكدا "رفض "حزب الله" لاي مشاريع فتنة طائفية او مذهبية".
وأكد ياغي أن "المقاومة لن تنجر الى الفتنة، ولكن على الاخرين ان يتعقلوا ويفكروا الى اين يريدون اخذ البلد"، مشيرا الى أننا "نعلق آمالا كبيرة على امكان التوصل الى حل، ونتطلع الى المساعي التي يقوم بها الاشقاء في سوريا والسعودية بايجابية من اجل اخراج البلد من الازمة القائمة، ومعالجة هذه المشكلة التي اوجدها وخطط لها الاعداء".
وشدد ياغي على أنه "لولا المقاومة وما تحمل من امكانات وقدرات، لكانت اسرائيل تسرح وتمرح في هذا البلد، ولكانت تجاوزت حدود هذا البلد الى بلدان اخرى"، مشيرا الى أن "قوة المقاومة هي التي تربك وترعب العدو، والمقاومة هي التي تحفظ البلد، وهي عنصر قوة، ليس للبنان فحسب، وانما لللأمة جمعاء"، مؤكداً أن "على الجميع احتضان المقاومة ودعمها، والوقوف الى جانبها، بدل التآمر عليها ونصب الافخاخ والكمائن لها"، لافتا الى أننا "لا نريد انقلابا في هذا البلد، ولم ولن نعمل في هذا الشأن كما يدعي البعض، وانما نحن نعمل من اجل وحدة هذا البلد وتماسكه وقوته".
ورأى أن "الاتهام الظالم عبر المحكمة الدولية الذي يعدون له، يريدون من خلاله توهين وتحقير المقاومة ووسمها بالارهاب، ولكن هذا الافتراء لن ينجح، ولن يضعف المقاومة، ولن يسقطها"، معتبرا أن "كل ما بني على باطل هو باطل، وكل ما اسس على ظلم هو ظالم، والمقاومة بقيادتها وكواردها ومجاهديها وشعبها متيقظة تماما لمكائد الاعداء"، مؤكدا "رفض "حزب الله" لاي مشاريع فتنة طائفية او مذهبية".
وأكد ياغي أن "المقاومة لن تنجر الى الفتنة، ولكن على الاخرين ان يتعقلوا ويفكروا الى اين يريدون اخذ البلد"، مشيرا الى أننا "نعلق آمالا كبيرة على امكان التوصل الى حل، ونتطلع الى المساعي التي يقوم بها الاشقاء في سوريا والسعودية بايجابية من اجل اخراج البلد من الازمة القائمة، ومعالجة هذه المشكلة التي اوجدها وخطط لها الاعداء".