رأى أمين سر "شبيبة جورج حاوي" رافي مادايان أن "الأسلوب الاسرائيلي جديد ومبتكر من ناحية تجنيد العملاء في العالم العربي، لافتاً الى ان "عدد العملاء يفوق الألف(1000) وهم تحت المراقبة من قبل استخبارات الجيش لأن توقيفهم دفعة واحدة سيشكل خللأ في المجتمع وضربة للبنية وللثقة فيه".
وفي حديث لـNBN اشار مادايان ان "اسرائيل تستهدف كل الفرقاء اللبنانيين والبنى التحتية للبلد "، لافتاً الى انه في قمة الخطورة ان يكون لبنان مكشوفاً براً وجواص وبحراً وان يكون الجيش والاستخبرات لا تملك قدرات تقنية لتفكيك شبكات التجسس". كما اعتبر انه "من المؤسف ان يربط البعض كشف شبكات التجسس بإسقاط المحكمة الدولية دون التنبه لخطورة الأمر وضرورة ملاحقته".
ومن ناحية اخرى اعتبر ان "اسرائيل لا تريد لعلاقاتها مع مصر ان تتدهور في ظل وجود قيادات عسكرية وطنية وقومية ترفض التعاون الامني بين الجيوش العربية و العدو".
وعن الحوادث الاخيرة في مخيم عين الحلوة ، اعتبر مادايان ان "اغتيال المسؤول في جند الشام غاندي السحمراني مرتبط بعدة خلفيات أهمها وثيقة التفاهم بين الجماعات السلفية لعدم حماية اعضاء القاعدة ، ملمحاً الى امكانية ان تكون عملية الاغتيال ضمن خطة"لتصفية مستخدمين في اغتيالات".
كماابدى مادايان تخوفه من ان تؤدي مثل هذه الاحداث الى صراعات داخل المخيمات مع حركة فتح وامكانية امتدادها الى صراع خارج المخيم مع الفرقاء الشيعة في طليعتهم "حزب الله".
وفي حديث لـNBN اشار مادايان ان "اسرائيل تستهدف كل الفرقاء اللبنانيين والبنى التحتية للبلد "، لافتاً الى انه في قمة الخطورة ان يكون لبنان مكشوفاً براً وجواص وبحراً وان يكون الجيش والاستخبرات لا تملك قدرات تقنية لتفكيك شبكات التجسس". كما اعتبر انه "من المؤسف ان يربط البعض كشف شبكات التجسس بإسقاط المحكمة الدولية دون التنبه لخطورة الأمر وضرورة ملاحقته".
ومن ناحية اخرى اعتبر ان "اسرائيل لا تريد لعلاقاتها مع مصر ان تتدهور في ظل وجود قيادات عسكرية وطنية وقومية ترفض التعاون الامني بين الجيوش العربية و العدو".
وعن الحوادث الاخيرة في مخيم عين الحلوة ، اعتبر مادايان ان "اغتيال المسؤول في جند الشام غاندي السحمراني مرتبط بعدة خلفيات أهمها وثيقة التفاهم بين الجماعات السلفية لعدم حماية اعضاء القاعدة ، ملمحاً الى امكانية ان تكون عملية الاغتيال ضمن خطة"لتصفية مستخدمين في اغتيالات".
كماابدى مادايان تخوفه من ان تؤدي مثل هذه الاحداث الى صراعات داخل المخيمات مع حركة فتح وامكانية امتدادها الى صراع خارج المخيم مع الفرقاء الشيعة في طليعتهم "حزب الله".