نعى المكتب السياسي في «الحزب الشيوعي اللبناني» الشاعر الراحل أسعد سعيد «وهو الرفيق المناضل الذي ترك بصمات لا تمحى في مجال تطوير الزجل والشعر عموما»، بحسب بيان الحزب. وكان الراحل قد شيّع ظهر أمس من بلدة زغدرايا إلى مسقط رأسه الصرفند، حيث ووري في الثرى.
ولفت بيان الحزب الشيوعي إلى أن سعيد انتسب إليه في مطلع خمسينيات القرن الماضي، «في خضم المعارك الوطنية والقومية، وكان شعره ملهماً للعمال والفلاحين والفئات الشعبية في نضالهم من أجل لقمة العيش، والضمان الاجتماعي، والمدرسة الرسمية». وذكّر الحزب بقصائد أسعد «التي كتب فيها تاريخ الحزب، فكانت «نزهة ريفية» في الذكرى الستين لتأسيس الحزب، ومعها «يا معاول»، وغيرهما من القصائد التي تحولت إلى أناشيد نرددها على الدوام ونستخلص من صورها العبر».
كذلك، نعى أسعد كل من «نقابة شعراء الزجل»، و«الحركة الثقافية في لبنان»، و«اتحاد الكتاب اللبـنانيين»، ومجمع «نبيه بري الثقافي»، وأهالي بلدتي الصرفند وزغدرايا، معتبرين أنه «أحد أركان الشعر الزجلي والشعر الارتجالي والمنابر الشعبية في لبنان والعالم العربي، تبنى على مدى أكثر من نصف قرن في شعره وأدبه قضايا الأرض والإنسان والأمة».
وسينطلق موكب تشييع الراحل في العاشرة صباح الاحد من بلدة زغدرايا الى مسقط رأسه في بلدة الصرفند حيث سيوارى في الثرى في مدافن البلدة قبل صلاة الظهر.
ولفت بيان الحزب الشيوعي إلى أن سعيد انتسب إليه في مطلع خمسينيات القرن الماضي، «في خضم المعارك الوطنية والقومية، وكان شعره ملهماً للعمال والفلاحين والفئات الشعبية في نضالهم من أجل لقمة العيش، والضمان الاجتماعي، والمدرسة الرسمية». وذكّر الحزب بقصائد أسعد «التي كتب فيها تاريخ الحزب، فكانت «نزهة ريفية» في الذكرى الستين لتأسيس الحزب، ومعها «يا معاول»، وغيرهما من القصائد التي تحولت إلى أناشيد نرددها على الدوام ونستخلص من صورها العبر».
كذلك، نعى أسعد كل من «نقابة شعراء الزجل»، و«الحركة الثقافية في لبنان»، و«اتحاد الكتاب اللبـنانيين»، ومجمع «نبيه بري الثقافي»، وأهالي بلدتي الصرفند وزغدرايا، معتبرين أنه «أحد أركان الشعر الزجلي والشعر الارتجالي والمنابر الشعبية في لبنان والعالم العربي، تبنى على مدى أكثر من نصف قرن في شعره وأدبه قضايا الأرض والإنسان والأمة».
وسينطلق موكب تشييع الراحل في العاشرة صباح الاحد من بلدة زغدرايا الى مسقط رأسه في بلدة الصرفند حيث سيوارى في الثرى في مدافن البلدة قبل صلاة الظهر.