وجاء في اعترافات المتهم أمام المستشار طاهر الخولي المحامي العام لنيابة أمن الدولة العليا بحسب صحيفة "الجمهورية" المصرية أن إيدي موشيه ضابط الموساد الذي كان مكلفاً بتدريب المتهم سعي لتجنيد شخص فلسطيني الجنسية يقيم بالخارج لاختراق إحدى المنظمات الفلسطينية بالداخل، وأن طارق اتصل به لكنه لم يتمكن من التفاهم معه جيداً نظراً لأنه كان يتحدث "الانكليزية" فاتفق معه على موعد لإجراء لقاء معه.
كما تضمنت الاعترافات التي أدلى بها المتهم في حضور محاميته "عصمت عقل" إلى أن الموساد استهدف الإضرار باقتصاد الدول العربية عن طريق اختراق الإنترنت بتغذية الشبكة بمعلومات خاطئة مما يلحق أضراراً بالغة بالاقتصاد العربي.
كما أشارت الاعترافات والتحقيقات إلي أن الموساد سعى لاستغلال الإنترنت في تشويه مفاهيم علمية وتراثية والعقائد الدينية عن طريق دس معلومات مشوهة علي الإنترنت.
وطلب ضباط الموساد من طارق التوجه إلي الجامعة الصينية في بكين لاستقطاب شباب عرب يدرسون هناك وترشيح من يصلح منهم للتعاون مع الموساد لكن طارق رفض العرض وعقب ذلك كلفه ضباط الموساد عن الإعلان على الإنترنت عن حاجة إحدى الشركات لطلاب عرب مقيمين في الصين لشغل وظائف معينة.
ونسبت النيابة إلى المتهم الأول "طارق عبدالرازق" أنه قام بعمل عدائي ضد دولتين أجنبيتين "سوريا ولبنان" من شأنه تعريض الدولة المصرية لخطر قطع العلاقات السياسية معهما بأن اتفق بالخارج مع المتهمين الإسرائيليين ولمصلحة المخابرات الإسرائيلية على إمدادها بتقارير ومعلومات عن بعض السوريين واللبنانيين لانتقاء من يصلح منهم للتعاون مع الموساد.
كما تضمنت الاعترافات التي أدلى بها المتهم في حضور محاميته "عصمت عقل" إلى أن الموساد استهدف الإضرار باقتصاد الدول العربية عن طريق اختراق الإنترنت بتغذية الشبكة بمعلومات خاطئة مما يلحق أضراراً بالغة بالاقتصاد العربي.
كما أشارت الاعترافات والتحقيقات إلي أن الموساد سعى لاستغلال الإنترنت في تشويه مفاهيم علمية وتراثية والعقائد الدينية عن طريق دس معلومات مشوهة علي الإنترنت.
وطلب ضباط الموساد من طارق التوجه إلي الجامعة الصينية في بكين لاستقطاب شباب عرب يدرسون هناك وترشيح من يصلح منهم للتعاون مع الموساد لكن طارق رفض العرض وعقب ذلك كلفه ضباط الموساد عن الإعلان على الإنترنت عن حاجة إحدى الشركات لطلاب عرب مقيمين في الصين لشغل وظائف معينة.
ونسبت النيابة إلى المتهم الأول "طارق عبدالرازق" أنه قام بعمل عدائي ضد دولتين أجنبيتين "سوريا ولبنان" من شأنه تعريض الدولة المصرية لخطر قطع العلاقات السياسية معهما بأن اتفق بالخارج مع المتهمين الإسرائيليين ولمصلحة المخابرات الإسرائيلية على إمدادها بتقارير ومعلومات عن بعض السوريين واللبنانيين لانتقاء من يصلح منهم للتعاون مع الموساد.