اعتبر عضو "كتلة التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم في تصريح اليوم، "ان القرار الاتهامي والمحكمة الدولية كان ينقصهما بصمة وتوقيع راعي "ثورة الارز وثوارها البولتونيون" جون بولتون، ليشارك بل ليتولى مهمة اعلان توقيت ومضمون القرار الفتنة، تأكيدا لمن كان لديه بعض الشك بأن القرار الاتهامي هو اميركي المنشأ والهوى والمضمون خدمة للمشروع الاميركي العدواني".
واضاف: "لقد انتظرنا الغيارى اصحاب نظرية العدالة وشفافيتها والمحكمة وحياديتها، لينطقوا ببنت شفة ازاء من نصب نفسه قاضيا اتهاميا، ولكن يبدو انه عندما ينطق الاسياد، لتكون اطلالة بولتون وغيره بمثابة الاشارة والتوجيه ويتولوا الدور الاساسي، وبعدها كما اليوم يصمت الاتباع ليتهم يتذكروا اليوم خشب الارز الذي دنسوه بفعلتهم هم، هم لم ولن يتغيروا ادوات صغيرة في مشروع عدائي كبير".
واضاف: "لقد انتظرنا الغيارى اصحاب نظرية العدالة وشفافيتها والمحكمة وحياديتها، لينطقوا ببنت شفة ازاء من نصب نفسه قاضيا اتهاميا، ولكن يبدو انه عندما ينطق الاسياد، لتكون اطلالة بولتون وغيره بمثابة الاشارة والتوجيه ويتولوا الدور الاساسي، وبعدها كما اليوم يصمت الاتباع ليتهم يتذكروا اليوم خشب الارز الذي دنسوه بفعلتهم هم، هم لم ولن يتغيروا ادوات صغيرة في مشروع عدائي كبير".