رأى عضو كتلة "التحرير والتنمية" النائب قاسم هاشم أن "السرية التي حكمت كل مرحلة النقاش على خط المسعى السعودي-السوري التي حصلت في الأزمة الآخيرة جاءت ضد محاولات التخريب على هذا المسار"، مشددا على أن المعنيين المباشرين بالاتصالات يكاد يكون محدودا قد لا يتعدى أصابع اليد الواحدة على المستوى المحلي، معتبرا أن "هذا من عوامل تقدم الخطوات أشواطا باتجاه ايجابي رغم بعض أصوات التشكيك التي لا تريد الخروج من النفق السياسي".
هاشم وفي حديث لإذاعة "صوت لبنان"، قال: "رغم كل الضجيج والكلام السلبي فالإيجابيات في ارتفاع ومنسوب التفاؤل يزداد يوما بعد يوم".
وأشار الى أن مسودة النقاط التي جرى التفاهم عليها حتى الآن متعددة وتصل الى التفاهم السياسي العام حول التأكيد على اتفاقي الطائف والدوحة وضرورة استمرار عمل المؤسسات وكيفية التعاطي مع كل القضايا العالقة، مشدا على أن المسودة تطال طل النواحي بكل أبعادها وتلامس جوهر القضايا الاساسية التي تفتح المجال أمام الاستقرار والانتقال من مرحلة التوتر الى مرحلة الهدوء.
هاشم وفي حديث لإذاعة "صوت لبنان"، قال: "رغم كل الضجيج والكلام السلبي فالإيجابيات في ارتفاع ومنسوب التفاؤل يزداد يوما بعد يوم".
وأشار الى أن مسودة النقاط التي جرى التفاهم عليها حتى الآن متعددة وتصل الى التفاهم السياسي العام حول التأكيد على اتفاقي الطائف والدوحة وضرورة استمرار عمل المؤسسات وكيفية التعاطي مع كل القضايا العالقة، مشدا على أن المسودة تطال طل النواحي بكل أبعادها وتلامس جوهر القضايا الاساسية التي تفتح المجال أمام الاستقرار والانتقال من مرحلة التوتر الى مرحلة الهدوء.