ردت حركة التنمية والتجدد على سمير القنطار معتبرة انه تجاوز الحكمة الشعبية القائلة "يكاد المريب يقول خذوني"، مشيرة الى ان "القنطار قال خذوني عندما رد على تصريح النائب محمد كبارة واتهمه بالعمالة للصهاينة والأميركيين".
وتوجهت الحركة للقنطار بالقول "من كان بمستوى القنطار، الملقب بعميد الأسرى العرب في السجون الإسرائيلية، لا يحق له اتهام أحد لأنه تخرج في أيلول العام 1998 من جامعة تل أبيب المفتوحة بدرجة بكالوريوس في الآداب والعلوم الاجتماعية، ومن يحمل ثقافة جامعة تل أبيب لا يحق له اتهام أحد بالعمالة".
ورأت الحركة ان "القنطار، على ما يبدو واضحا، لم يكن أسيرا، بل كان نزيلا مميزا في السجن الإسرائيلي، وضع بتصرفه جهاز كومبيوتر كي يتابع تحصيله الثقافي في الجامعة المفتوحة التي تعتمد أسلوب التواصل الإلكتروني مع طلبتها الذين يحظون برعاية خاصة في مرحلة المتابعة التعليمية كما في التخرج".
وتوجهت الحركة للقنطار بالقول "من كان بمستوى القنطار، الملقب بعميد الأسرى العرب في السجون الإسرائيلية، لا يحق له اتهام أحد لأنه تخرج في أيلول العام 1998 من جامعة تل أبيب المفتوحة بدرجة بكالوريوس في الآداب والعلوم الاجتماعية، ومن يحمل ثقافة جامعة تل أبيب لا يحق له اتهام أحد بالعمالة".
ورأت الحركة ان "القنطار، على ما يبدو واضحا، لم يكن أسيرا، بل كان نزيلا مميزا في السجن الإسرائيلي، وضع بتصرفه جهاز كومبيوتر كي يتابع تحصيله الثقافي في الجامعة المفتوحة التي تعتمد أسلوب التواصل الإلكتروني مع طلبتها الذين يحظون برعاية خاصة في مرحلة المتابعة التعليمية كما في التخرج".