حيا الرئيس امين الجميل الرئيس عمر كرامي ونجله فيصل بعد الذي تعرضا له في طرابلس من اعمال عبثية تنقلب على اصحابها وتعني كل اللبنانيين وليس اهالي طرابلس وآل كرامي فحسب.
وبينما نفى الجميل اطلاعه على مشروع قانون وزير العمل بطرس حرب الذي يمنع اللبنانيين من طوائف مختلفة من شراء وبيع العقارات من بعضهم البعض، اعلن أنه اتصل بحرب وهنأه على المشروع الذي سيدرسه لاحقاً. واعتبر ان «ظاهرة بيع الاراضي سياسية وليست عقارية ولا بد من وضع ضوابط لها لانها لا تغير في ديموغرافية البلد فحسب بل في مستقبله».
ورفض الجميل في مؤتمره الصحافي الذي عقده امس، في بيت الكتائب المركزي في الصيفي الكشف عن القرار القاضي بفصل بعض قياديي الحزب قائلاً «إن من يخرج عن الانضباط يخرج من بيت الكتائب وهذه قضايا داخلية تبحث في الإطار الداخلي».
وقال الجميل ان الاعتداءات بين السنة والشيعة «هي جزء من الصراع على السلطة أما الاعتداء على المسيحيين فهو حرب ابادة وتهجير»، متمنياً على اجتماع المطارنة الموارنة غدا الدعوة ليوم حداد وصلاة ووقفة تأمل لما يحصل».
واسف الجميل لأن التسويات الداخلية تعني للبعض تنازلات، معتبراً ان «كل تنازل هو حافز للآخرين لمزيد من الشروط والمطالب، فمنطق خذ وطالب يعطل اي حل سليم ويؤجج بعض المشاعر في شكل سلبي مما يؤسس لانفجار على الساحة اللبنانية وهذا ليس من مصلحة احد».
وسئل عن تصريحات مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو، فقال «نحن نسعى لوضع حد لمثل هذا الخطاب السياسي المتشنج وهناك اناس يتصرفون وفق منطق «عنزة ولو طارت».
وبينما نفى الجميل اطلاعه على مشروع قانون وزير العمل بطرس حرب الذي يمنع اللبنانيين من طوائف مختلفة من شراء وبيع العقارات من بعضهم البعض، اعلن أنه اتصل بحرب وهنأه على المشروع الذي سيدرسه لاحقاً. واعتبر ان «ظاهرة بيع الاراضي سياسية وليست عقارية ولا بد من وضع ضوابط لها لانها لا تغير في ديموغرافية البلد فحسب بل في مستقبله».
ورفض الجميل في مؤتمره الصحافي الذي عقده امس، في بيت الكتائب المركزي في الصيفي الكشف عن القرار القاضي بفصل بعض قياديي الحزب قائلاً «إن من يخرج عن الانضباط يخرج من بيت الكتائب وهذه قضايا داخلية تبحث في الإطار الداخلي».
وقال الجميل ان الاعتداءات بين السنة والشيعة «هي جزء من الصراع على السلطة أما الاعتداء على المسيحيين فهو حرب ابادة وتهجير»، متمنياً على اجتماع المطارنة الموارنة غدا الدعوة ليوم حداد وصلاة ووقفة تأمل لما يحصل».
واسف الجميل لأن التسويات الداخلية تعني للبعض تنازلات، معتبراً ان «كل تنازل هو حافز للآخرين لمزيد من الشروط والمطالب، فمنطق خذ وطالب يعطل اي حل سليم ويؤجج بعض المشاعر في شكل سلبي مما يؤسس لانفجار على الساحة اللبنانية وهذا ليس من مصلحة احد».
وسئل عن تصريحات مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزو، فقال «نحن نسعى لوضع حد لمثل هذا الخطاب السياسي المتشنج وهناك اناس يتصرفون وفق منطق «عنزة ولو طارت».
