ندد رئيس الرابطة السريانية حبيب أفرام في بيان اليوم بـ"الارهابيين التكفيريين الذين استهدفوا الشرطة العراقية والمواكب الشيعية المتجهة الى كربلاء لإحياء ذكرى دينية".
وأكد "ان ما يحصل وصمة عار على جبين تنظيمات لا أجندة سياسية لها ولا دين ولا عقيدة تمعن في قتل الابرياء وفي خلق بؤر فتن دينية ومذهبية". واستغرب "هذا الصمت العربي والاسلامي المريب وهذا الكسل الفكري في التصدي لهذه الموجة".
وسأل :"ماذا ينتظرون الذي يقتل الدين الآخر والمذهب الآخر سيقتل حتما الرأي الآخر. والذي يستهدف المسيحيين والشيعة سيستهدف حتما السني من عقيدة او حزب مختلف"، مشيرا الى "ان هذه التفجيرات ليست ضد الشيعة بل ضد كل انسان".
ومن جهة ثانية، تمنى افرام "لو ان الازهر لم يوقف الحوار مع الفاتيكان، لان المطلوب في هذه الاوقات هو مزيد من التفاهم والتفهم، مزيد من الحوار حول كل قضايانا، من كافة المرجعيات، مزيد من مد الجسور لا حرقها".
وأكد "ان ما يحصل وصمة عار على جبين تنظيمات لا أجندة سياسية لها ولا دين ولا عقيدة تمعن في قتل الابرياء وفي خلق بؤر فتن دينية ومذهبية". واستغرب "هذا الصمت العربي والاسلامي المريب وهذا الكسل الفكري في التصدي لهذه الموجة".
وسأل :"ماذا ينتظرون الذي يقتل الدين الآخر والمذهب الآخر سيقتل حتما الرأي الآخر. والذي يستهدف المسيحيين والشيعة سيستهدف حتما السني من عقيدة او حزب مختلف"، مشيرا الى "ان هذه التفجيرات ليست ضد الشيعة بل ضد كل انسان".
ومن جهة ثانية، تمنى افرام "لو ان الازهر لم يوقف الحوار مع الفاتيكان، لان المطلوب في هذه الاوقات هو مزيد من التفاهم والتفهم، مزيد من الحوار حول كل قضايانا، من كافة المرجعيات، مزيد من مد الجسور لا حرقها".