اعلن امين سر تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ابراهيم كنعان ان ما طرحته المعارضة السابقة عن منح الثلث الضامن لتيار المستقبل وحلفائه في الحكومة الجديدة جدّي لأن الثوابت والخسارات الكبيرة تم الإتفاق عليها مسبقاً.
وعن اللجوء الى حكومة تكنوقراط، اعتبر كنعان في حديث الى صحيفة "البلد" ان هذا الموضوع لا يزال قيد البحث، لافتاً الى ان هذا الطرح لا يناسب النظام اللبناني، ومن ابرز مساوئه ان مركز القرار ينتقل من مكان الى آخر، في حال اعتمد، فيتحول مجلس الوزراء الى مجلس مديرين، ورأى ان التشكيلة الأنسب لهذه المرحلة هي حكومة اقطاب او من ينوب عنهم مطعمة بتكنوقراطيين ومستقلين.
وعن القول ان رئيس حكومة تصريف الأعمال تعرض للإغتيال السياسي، اعتبر كنعان ان ليس هناك من اغتيال سياسي بل من انتحار سياسي اذ لم يحافظ الشخص على قاعدته ولم تكن له رؤية صائبة.
واكد كنعان الا خلاف على المناصب في التشكيلة الحكومية المرتقبة، اقله بالنسبة الى العماد ميشال عون، لأن الاهم قد تحقق والباقي تفاصيل.
وشدد على ان معركة الإصلاح مستمرة انما من داخل الحكومة مجتمعة، مؤكداً في هذا المجال الاّ كيدية لدى التيار وحلفائه الذي اخذ على عاتقه ان يكون عبرة للذين سيتابعون المسيرة.
ولفت الى ان المساءلة والمحاسبة ستكونان في صلب عمل الحكومة المقبلة التي ستكون منسجمة، محذراً في الوقت عينه من الوقوع في اي خطأ قد يستغله الجميع.
وعن اللجوء الى حكومة تكنوقراط، اعتبر كنعان في حديث الى صحيفة "البلد" ان هذا الموضوع لا يزال قيد البحث، لافتاً الى ان هذا الطرح لا يناسب النظام اللبناني، ومن ابرز مساوئه ان مركز القرار ينتقل من مكان الى آخر، في حال اعتمد، فيتحول مجلس الوزراء الى مجلس مديرين، ورأى ان التشكيلة الأنسب لهذه المرحلة هي حكومة اقطاب او من ينوب عنهم مطعمة بتكنوقراطيين ومستقلين.
وعن القول ان رئيس حكومة تصريف الأعمال تعرض للإغتيال السياسي، اعتبر كنعان ان ليس هناك من اغتيال سياسي بل من انتحار سياسي اذ لم يحافظ الشخص على قاعدته ولم تكن له رؤية صائبة.
واكد كنعان الا خلاف على المناصب في التشكيلة الحكومية المرتقبة، اقله بالنسبة الى العماد ميشال عون، لأن الاهم قد تحقق والباقي تفاصيل.
وشدد على ان معركة الإصلاح مستمرة انما من داخل الحكومة مجتمعة، مؤكداً في هذا المجال الاّ كيدية لدى التيار وحلفائه الذي اخذ على عاتقه ان يكون عبرة للذين سيتابعون المسيرة.
ولفت الى ان المساءلة والمحاسبة ستكونان في صلب عمل الحكومة المقبلة التي ستكون منسجمة، محذراً في الوقت عينه من الوقوع في اي خطأ قد يستغله الجميع.
