أكدت معلومات صحيفة "الوطن" السورية أن "بعض فرقاء قوى الرابع عشر من آذار لم يقفلوا الباب على إمكان تمثيلهم في الحكومة مثل حزب الكتائب وبعض النواب المنتسبين إلى هذه القوى".
وأشار مصدر سياسي مطلع للصحيفة عينها إلى أن "المهلة المتاحة ستشكل مساحة حوار جدي وستظهر حرص رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي، متى نضجت الصيغة الوزارية، أن يقدّم صورة جدية عن حكومة تضم خبراء "تكنوقراط" يوحون بالثقة للبنانيين ويمكنهم معالجة الملفات الاقتصادية والمالية والخدماتية بعلمية ومهنية وكفاءة ويكون الحلول الناجعة". وأكد المصدر أن "الصيغة المرتقبة ستكون مختلطة بين سياسية وتكنوقراطية قادرة على التصدي لكل التحديات من المحكمة الدولية والقرار الاتهامي في قضية اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري إلى أبسط المطالب الاجتماعية التي تريح الشرائح ذات الدخل المحدود، وستشكل هذه الحكومة رسالة إيجابية إلى اللبنانيين وإلى عواصم القرار التي تضع لبنان، وميقاتي تحديدا، تحت المجهر".
وأشار مصدر سياسي مطلع للصحيفة عينها إلى أن "المهلة المتاحة ستشكل مساحة حوار جدي وستظهر حرص رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي، متى نضجت الصيغة الوزارية، أن يقدّم صورة جدية عن حكومة تضم خبراء "تكنوقراط" يوحون بالثقة للبنانيين ويمكنهم معالجة الملفات الاقتصادية والمالية والخدماتية بعلمية ومهنية وكفاءة ويكون الحلول الناجعة". وأكد المصدر أن "الصيغة المرتقبة ستكون مختلطة بين سياسية وتكنوقراطية قادرة على التصدي لكل التحديات من المحكمة الدولية والقرار الاتهامي في قضية اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري إلى أبسط المطالب الاجتماعية التي تريح الشرائح ذات الدخل المحدود، وستشكل هذه الحكومة رسالة إيجابية إلى اللبنانيين وإلى عواصم القرار التي تضع لبنان، وميقاتي تحديدا، تحت المجهر".