أعرب عضو كتلة "المستقبل" النائب أحمد فتفت عن "فخره لما حصل في ثكنة مرجعيون ابان حرب تموز في العام 2006، مشير في حديث لـ"OTV" الى ان "ما اتهم به دليل عدم معرفة احد بمعلومات حقيقية"، مضيفا: "طالبت بلجنة تحقيق برلمانية في الامر ولكن اتى الرفض من قبل عضو كتلة "الوفاء والمقاومة" النائب عمار حوري ومن قبل عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب غازي زعيتر".وتوجه لحزب الله بالقول: لماذا معك سلاح ونحن نقدم لك استراتيجية؟ مشيرا الى ان " مشكلتنا مع السلاح هي في استعماله وما نريده هو ان يبقى هذا السلاح في لبنان ولكن في يد السلطة الشرعية للدفاع عن لبنان وليس بيد فريق أو حزب معين".
وأاضاف: "نتوجه بمعركة للرأي العام اللبناني دون استثاء وكان واضحا رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري حينما قال ان الشيعة الاكثر عرضة للاذية"، ونريد ان يصبح هذا السلاح فعال ويصبح له عناوين رسمية في أنحاء العالم".