أكد مصدر قيادي في حزب الله لصحيفة "الشرق" القطرية أن "التوتر السياسي في لبنان كان السبب الأهم لدفع قوى الأكثرية الجديدة إلى رص صفوفها والبحث الجدي والعميق في الخلافات على توزيع الحصص الوزارية، من أجل تشكيل الحكومة بسرعة، وإنهاء حالة الفراغ السياسي في البلد، مع يستتبعه من خلل امني وجمود في النشاط الاقتصادي والإداري والمعيشي".
كما أكد المصدر أن "الاضطرابات المستمرة في سوريا شكلت بدورها سببا إضافيا أساسيا لحسم الموقف في لبنان".
كما أكد المصدر أن "الاضطرابات المستمرة في سوريا شكلت بدورها سببا إضافيا أساسيا لحسم الموقف في لبنان".