اعلن الرئيس الاميركي باراك اوباما ان "ايران تدعم الارهاب في المنطقة وتزود المنظمات الارهابية بالاسلحة"، مشددا على "اننا سنواجه هذه المجموعات كحزب الله التي تمارس اغتيالات سياسية"، لافتا الى ان حزب الله يسعى لفرض ارادته عبر الصواريخ والسيارات المفخخة
كلام الرئيس الاميركي جاء امام مؤتمر اللجنة الاميركية للشؤون العامة لاسرائيل، حيث اشار الى أنه حتى في الاوقات التي نختلف فيها مع اسرائيل كاصدقاء، الا ان التزام اميركا بأمن اسرائيل التزام صخري حديدي لا يلتوي ولا ينكسر نابع من القيم المشتركة.
واكد التزام اميركا ببقاء اسرائيل وبقائها كدولة للشعب اليهودي، والحفاظ عليها وبقائها قوة عسكرية وقومية، مؤكداً التزام اميركا بمنع ايران من امتلاك السلاح النووي.
ولفت الى ان اي جهود في الامم المتحدة ضد اسرائيل مرفوضة حتما، مشيرا الى انه ينبغي استئناف المفاوضات المباشرة بين اسرائيل والفلسطينيين، معتبرا ان الاتفاق الاخير بين فتح وحماس يضع العراقيل امام عملية السلام، موضحا ان اميركا ستضغط على حماس لاعترافها باسرائيل، موضحا ان شرعية اسرائيل ليست مسألة للنقاش.
وشدد على ان توجه الفلسطينيين الى الامم المتحدة لن يؤدي الى نشوء الدولة الفلسطينية، مشيرا الى ان اي دولة فلسطينية ستقام يجب ان تكون لها حدود مع الاردن ومصر.
ورأى ان على "حماس" الافراج عن الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط.
واكد التزام اميركا ببقاء اسرائيل وبقائها كدولة للشعب اليهودي، والحفاظ عليها وبقائها قوة عسكرية وقومية، مؤكداً التزام اميركا بمنع ايران من امتلاك السلاح النووي.
ولفت الى ان اي جهود في الامم المتحدة ضد اسرائيل مرفوضة حتما، مشيرا الى انه ينبغي استئناف المفاوضات المباشرة بين اسرائيل والفلسطينيين، معتبرا ان الاتفاق الاخير بين فتح وحماس يضع العراقيل امام عملية السلام، موضحا ان اميركا ستضغط على حماس لاعترافها باسرائيل، موضحا ان شرعية اسرائيل ليست مسألة للنقاش.
وشدد على ان توجه الفلسطينيين الى الامم المتحدة لن يؤدي الى نشوء الدولة الفلسطينية، مشيرا الى ان اي دولة فلسطينية ستقام يجب ان تكون لها حدود مع الاردن ومصر.
ورأى ان على "حماس" الافراج عن الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط.
