ردت عائلة اللواء علي الحاج على عضو تكتل "لبنان أولاً" النائب أحمد فتفت، لافتة الى أنها "ليست هي المرة الأولى التي يتمادى فيها المدعو أحمد فتفت المعروف بوزير الليبتون (الشاي الغربي) في حقبة العدوان الاسرائيلي على لبنان في العام 2006، بافتراءاته على ابننا الملازم أول صلاح الحاج، وسوق الاتهامات الكاذبة بحقه، غير المستندة سوى لنهج التضليل الذي احترفه والفريق الذي ينتمي اليه، للتصويب من خلف ما ينطقون به، على كل جهة تعاكس مشاريع التخريب التي رهنوا نفوسهم وضمائرهم لها، حتى ولو انتهى بهم الحال على ما شهد الملايين في "الحقيقة ليكس" صبية يتوزعون الأدوار التي يحددها لهم ملكهم زهير الصديق.
واشارت الى أننا "كنا نتوقع بعد سقوط مملكة زهير الصديق وأقنعة أمراء شهود الزور، وانكشاف مرامي الاتفاقات الأمنية المشبوهة، ومسارات التآمر على سيادة لبنان ومقاومته، من وزير الليبتون الذي يجهد لأن يقدّم نفسه أمام الرأي العام على أنه موهوب الواقعية والكلام المنمق، أن يعتذر عن كل الظلم الذي لحق باللبنانيين جراء مؤامرة استباحة لبنان التي تجند لها المذكور وفريقه، بدلاً من التمادي في الكذب، ونتحداه أن تكن لديه الجرأة في الكشف بوضوح عن الهدف الذي أراد من خلال الافتراء على ابننا، التصويب عليه، إذ ليس معيباً على أي كان أن يعلن جهاراً تأييده وتشجيعه للمجموعات التي تضرب استقرار سوريا، إنما المعيب أن يتلطى مدعي تمثيل مجموعة مهما بلغ حجمها، خلف ملازم أول ليخفي رأسه في الرمال".
وحذرت العائلة كل من تسوّل له نفسه التطاول على ابننا وعلى اللواء علي الحاج، ومن بينهم حامل ابريق الشاي ومن لف لفه، أن لا ثالث بيننا بعد اليوم سوى القضاء، علّ القانون الذي يحاول دوسه أمثال هؤلاء ينتفض ولمرة أخيرة ويجتث السن الخبث ويقتص من كل المتآمرين.
واشارت الى أننا "كنا نتوقع بعد سقوط مملكة زهير الصديق وأقنعة أمراء شهود الزور، وانكشاف مرامي الاتفاقات الأمنية المشبوهة، ومسارات التآمر على سيادة لبنان ومقاومته، من وزير الليبتون الذي يجهد لأن يقدّم نفسه أمام الرأي العام على أنه موهوب الواقعية والكلام المنمق، أن يعتذر عن كل الظلم الذي لحق باللبنانيين جراء مؤامرة استباحة لبنان التي تجند لها المذكور وفريقه، بدلاً من التمادي في الكذب، ونتحداه أن تكن لديه الجرأة في الكشف بوضوح عن الهدف الذي أراد من خلال الافتراء على ابننا، التصويب عليه، إذ ليس معيباً على أي كان أن يعلن جهاراً تأييده وتشجيعه للمجموعات التي تضرب استقرار سوريا، إنما المعيب أن يتلطى مدعي تمثيل مجموعة مهما بلغ حجمها، خلف ملازم أول ليخفي رأسه في الرمال".
وحذرت العائلة كل من تسوّل له نفسه التطاول على ابننا وعلى اللواء علي الحاج، ومن بينهم حامل ابريق الشاي ومن لف لفه، أن لا ثالث بيننا بعد اليوم سوى القضاء، علّ القانون الذي يحاول دوسه أمثال هؤلاء ينتفض ولمرة أخيرة ويجتث السن الخبث ويقتص من كل المتآمرين.