اكد متحدث باسم المجلس العسكري المصري ان الجيش المصري لا يستخدم السلاح ضد الشعب، معربا عن اسفه لمقتل الجنود والاقباط خلال احداث "ماسبيرو".
واعلن خلال مؤتمر صحافي ان "الشرطة العسكرية لم تطلق النار على المتظاهرين امام ماسبيرو"، مشيرا الى ان "بعض المتظاهرين امام ماسبيرو كانوا يحملون اسلحة وبعضهم بدأ القاء الحجارة والمولوتوف على الجيش"، مشددا على ان الجيش لا يستعدي اي طرف في مصر.
واكد "اننا نأخذ اي تهديد لمبنى الاذاعة والتلفزيون مأخذ الجد لكونه هدفا استراتيجيا"، نافيا وجود سلاح وذخائر بحوزة الجنود.