وأشارت هيئة الأمر بالمعروف بالمملكة العربية السعودية على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إلى أن ما حدث في بورسعيد هو عقوبة من الله لللاعبين لأن لباسهم كان غير ساتر للعورة.
وتأتي هذه الفتوى في حين أن كل الفرق العالمية يرتدون نفس الملابس منذ مائة سنة..! كما أن من حلت بهم الكوارث شباب المشجعين الذين يرتدون البنطال الساتر..! أو ربما هذا عقابهم لأنهم لا يغضون البصر ويشاهدون اللاعبين بالشورت الفاتن!
قالت الهيئة في صفحتها: "لو أن لاعبي الأفارقة في بورسعيد كان لباسهم محتشم (كأن يستبدلوا الشورت الفاتن بالبنطال الساتر) لما حلت بهم العقوبة والكوارث".
وأضافت الهيئة: "رحم الله من يستحق الرحمة من ضحايا بورسعيد".