أكدت مصادر أمنية بارزة لصحيفة "النهار" أن "ما حدث في طرابلس وأسفر عن سقوط ثلاثة قتلى وجرح 23 آخرين لن يكون حدثاً عابراً".
وأوضحت المصادر الأمنية "أن هناك قراراً من وراء الحدود بأن يبقى جرح المدينة ينزف ببطء، وفي جزء منه رسالة الى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وفي جزء آخر ألا تنعم طرابلس بالارتياح، وهذا على ما يبدو بداية التداعيات السورية".