علمت "الأخبار" أن الجيش اللبناني أبلغ أحد المسؤولين في دار الفتوى، أن أحد التنظيمات السياسيّة يُراقب منزله في بيروت، وأن أفراداً من هذا التنظيم دخلوا إلى المنزل تحت غطاء جمعيّة إنسانيّة، مسجلة في شمال لبنان، وهو ما يتقاطع مع عدد من التحذيرات التي يُرسلها معنيّون أمنياً إلى عدد من المسؤولين في دار الفتوى، لكن هذه التحذيرات لم تدفع أحداً إلى تعزيز الإجراءات الأمنيّة في محيط المفتي أو دار الفتوى.