انتحرت العاملة الاثويبية التي عرضت الـ"أل.بي.سي" مشاهد خاصة عن تعرضها للضرب أمام سفارة بلادها، في دير الصليب حيث كانت قد وضعت للمعالجة.
وتمكنت الـ"ال بي سي" من معرفة هوية الفاعل الذي يدعى علي محفوظ من خلال رقم سيارته، وهو حاول في مقابلة معه تبرير فعلته من خلال نفيه أن يكون قد تعرض لها بالضرب.
وأكّد محفوظ أن "العاملة الاثيوبية حاولت الانتحار أكثر من مرّة وانه حاول التعامل معها بانسانية"، كما لفت الى انها "رفضت الذهاب الى المطار لتسفيرها".