بالامس وقفت في سيرك ما تبقى من 14 اذار و تحدثت عن "فزّاعة الـ40000 صاروخ وقالت انها لم تعد تخيفنا!. مي شدياق اتقنت الدفاع عن اسرائيل بطريقة غير مباشرة و خٌيل للكثيرين من الذين اضطروا الى سماع الخطاب انها " تسيبي ليفني " فتفوقت كثيراً على زميلتها في تل ابيب و هي تتحدث عن الحريات وعن الصواريخ!!..الم تعلم هذه الانسانة الطائفية ان الانسان الطائفي يعيش في جهنم قبل الموت و بعده، و ان الكلاب تتمتع بحرية التعبير متى تشاء فتنبح عندما تريد .. اخيراً نسأل الله ان تبقى مي شدياق مصابة بكابوس الصواريخ التي ستحرق من يقترب منها..
مجرد تعليق .. مواطن لبناني