...
أمَّ الـكـروم فمن تين ومن لـولا بصُـرتَ إن مسَّها نَسَـمٌ مـا أجمل التين كيزاناً مـشـقّقةً كـأنّ تـيـنـته تدعوك قائلةً : ذق بـربِّـكَ أشـكـالا مـنوّعةً وإن أردتَ شـراب النحل مختلفاً وإن تـأخرت ردحاً وانتظرتَ إلى |
عنبومـن بـدائـع تـفـاح ضاعت كمثل فتيق المسك و البان يـا لـلشفاه ، ويا للأحمر القاني هذا جناي فذقْ من بعض كيزاني فـإنّ تـيـنِيَ "بقْراتي"و"غِزلاني لوناً فدونك عندي منه "عُسلاني" تِشرينَ فالتين "شموطي"وصيداني" |
ورمّان