يـا ريـتهم ع مصر ما ولا جـمالهم في القاهرة ناخوا كـانـوا عليهم وفروا المشوار ومـا صابهم الصداع او داخوا ومرسي ال حطوهم على الزوار كـانـوا معونه للقدس راحوا يـومـيـن ظلينا على الاخبار حـتى عن القمه الستر زاحوا ولـمـا سـمعنا نشرة الاشعار وريـح الـهزيمي منها فاحوا صـرخنا بحرقه يا عربنا عار وستين عام على القدس ناحوا والـقـدس بـالياهود ليل نهار عـم تـنهدم وحجارها صاحوا ويـن الشهامه يا عرب يا كبار مـسرى حبيبي سيادتو باحوا وانـتـو سمع ل طابع الدولار ولـلـحـل عندو صار مفتاحو وعم تصرخوا بالصلح مع جزار وبـعـيونهم عن ظلمنا شاحوا ايـو سـلم ايو صلح مع جار جـار الـمـجازر طير جناحو جـار ال على اهلي بغزة جار دبـح طـفـالا وعمق جراحو هـودي جماعه بيفهموا بالنار هـودي جـماعه بالقيم طاحوا ومن بدل ما تردوا الرطل قنطار ونـشـد ايـد رجـالنا بساحو ونـعـمل لدعم رجالنا استفار ونـعـطيه حتى نعززو بساحو قـمـتـو بهدنة تخمدوا الثوار وقـلتوا بيعوض ع العرب الله ومـاتـت باهل القدس افراحوا |
راحوا