ذكرت "الاخبار" انه "تتردد معلومات في صيدا عن أن جهازاً أمنياً رصد أحد ضباط قوى الأمن الداخلي أثناء توليه التدريب العسكري لمجموعات من أنصار الشيخ أحمد الأسير في أودية قريبة من صيدا"، علماً بأن "الضابط نفسه معروف بـ"أسيريّته" ومواظبته على الصلاة خلف الشيخ الصيداوي والاستماع إلى محاضراته وخطبه. وبرغم الشكاوى الكثيرة التي وردت في حق الضابط المذكور بسبب انعكاس ميوله المذهبية والسياسية على وظيفته، إلا أنه لا يزال ثابتاً في منصبه منذ سبع سنوات ويخدم في منطقته بخلاف الأعراف".