في وقت لا تزال أسباب الجريمة مجهولة، والتحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادثة. وبعد أن تردد أنّ الرصاصة التي استهدفت نادين من عيار 10 ملم، ما يؤكد أنها صادرة عن سلاح حربي وليس عن مسدس، والرصاصة أطلقت عن بُعد أكثر من 5 أمتار لأنها لم تتجاوز الصدر، ليلاً أكّدت مصادر أمنية مواكبة للتحقيق لـصحيفة “الجمهورية”، أنه “من المبكر الحديث عن إمساك طرف خيط، خصوصاً أنّ الاستماع إلى شهادات كلّ من الوالدة، الوالد، الشقيقة، الزوج، والد الزوج لا يكفي، ولا بدّ من أخذ إفادة سكان البناية.
وأضافت: “لا بدّ من الكشف على هاتف الضحية ومعرفة آخر المتصلين بها، خصوصاً وأنه تردّد حديث عن تلقيها إتصالاً قبل 5 دقائق من تعرّضها لطلق ناري”.