وجاء في بيان صدر عن الوزارة، أن فرفارا كارولوفا، الطالبة في العلوم السياسية في جامعة موسكو، أوقفت في كيليتش، نقطة العبور الوحيدة إلى سوريا.
وأضاف أن "توقيف كارولوفا كان ممكنا بفضل الإنتربول وتنسيق الجهود بين قوات الأمن التركية والروسية".
وأشارت وكالة ريا نوفوستي الروسية إلى أن الشابة "التي كانت تهتم بالإسلام وباللغة العربية"، غادرت روسيا في 27 مايو قائلة لأهلها فقط أنها ذاهبة للجامعة.
ومن المفترض أن تقوم السلطات التركية بنقل الشابة إلى الممثلية الدبلوماسية الروسية تمهيدا لترحيلها.