أوضحت رئيسة الوزراء الاسرائيلية تسيبي ليفني أن "ايران وحزب الله يدعمان حركة حماس لمحاربة الاعتدال".
ليفني وفي مؤتمر صحفي لوفد الاتحاد الاوروبي بعد اللقاء معها أشارت الى ان "حملتنا تستهدف وقف الارهاب الذي تقوم به حماس"، لافتة الى ان "معركتنا طويلة على الارهاب والمعادلة الحالية يجب ان يتم تغييرها وعلى حماس ان تدرك ذلك ولن نقبل باطلاق صواريخ". ورأت ان "مطالبة المجتمع الدولي بوقف العنف يجب ان يوجّه لحماس".
واعتبرت ليفني ان "لدينا أهداف عسكرية داخل قطاع غزة ونحن نعمل على انهاء سيطرة حماس على قطاع غزة"، موضحة ان "حماس تقف عائقا امام المجتمع الدولي والفلسطينيين"، ومؤكدة "التطلع لدعم الدول العربية المعتدلة لإنهاء سيطرة حماس على غزة".
واشارت ليفني الى ان "العملية العسكرية ستنتهي بوقف اطلاق صواريخ على اسرائيل"، لافتة الى انه "نعمل على مراعاة الوضع الانساني ويحثنا ذلك مع الاتحاد الاوروبي".
ليفني وفي مؤتمر صحفي لوفد الاتحاد الاوروبي بعد اللقاء معها أشارت الى ان "حملتنا تستهدف وقف الارهاب الذي تقوم به حماس"، لافتة الى ان "معركتنا طويلة على الارهاب والمعادلة الحالية يجب ان يتم تغييرها وعلى حماس ان تدرك ذلك ولن نقبل باطلاق صواريخ". ورأت ان "مطالبة المجتمع الدولي بوقف العنف يجب ان يوجّه لحماس".
واعتبرت ليفني ان "لدينا أهداف عسكرية داخل قطاع غزة ونحن نعمل على انهاء سيطرة حماس على قطاع غزة"، موضحة ان "حماس تقف عائقا امام المجتمع الدولي والفلسطينيين"، ومؤكدة "التطلع لدعم الدول العربية المعتدلة لإنهاء سيطرة حماس على غزة".
واشارت ليفني الى ان "العملية العسكرية ستنتهي بوقف اطلاق صواريخ على اسرائيل"، لافتة الى انه "نعمل على مراعاة الوضع الانساني ويحثنا ذلك مع الاتحاد الاوروبي".