أكد رئيس تكتل الغيير والاصلاح" النائب العماد ميشال عون أنه لا يمكن انهاء حالة مقاومة شعب"، معتبرا أن هذه المحاولة كمثل من يقطع الماء بالسيف، مشددا على أن المقاومة في غزة هي التي ستحسم، وسيكون هذا انتصار للمقاومة.
العماد عون وفي حديث مقتضب لقناة "الجزيرة"، شدد على أنه "طالما غزة تقاوم لن يستطيع احد فرض الإرادة أو أي حل عليها"، لافتا الى أنه لا يجب المساواة بين المعتدي والمقاوم، ومؤكد أن الذين لا يدعمون غزة بالموقف السياسي أو العسكري سيكونون خاسرين في هذه المرحلة وربما ستكون الخسارة جسيمة.
وردا على سؤال، فضل العماد عون عدم التعليق على موقف فرنسا وحدها من العدوان لكن على جميع الدول التي تنظر على هذا المشهد دون طلب وقف لاطلاق النار فورا، معتبرا أن في هذا تخلفا في تطبيق حقوق الانسان واتفاقية جنيف، ومؤكدا أن المقاومة ليست مسؤولية بل هي واجب على كل مقاوم تُحتل أرضه أو تُغتصب حقوقه.
ورأى الجنرال عون أن هدف الحرب الحالية إضفاء صبغة الاعتدال على من يذعن للمطالب الاسرائيلية وصبغة التطرف على من يرفضها، معتبرا أنه "في الحق ليس هناك اعتدال دائما ولكن من يقف مع الحق يكون متطرف في نظر المعتدين.
وأكد العماد عون أن لبنان الى جانب المقاومة ويتمنى أن يوحد الفلسطينيين الموقف وأن تجتمع الدول العربية لأخذ موقف موحد من هذا الاعتداء، مشيرا الى أنه في كل الأحوال فلبنان الذي ذاق الأمرين في حرب 2006 هو الى جانب المقاومة.
العماد عون وفي حديث مقتضب لقناة "الجزيرة"، شدد على أنه "طالما غزة تقاوم لن يستطيع احد فرض الإرادة أو أي حل عليها"، لافتا الى أنه لا يجب المساواة بين المعتدي والمقاوم، ومؤكد أن الذين لا يدعمون غزة بالموقف السياسي أو العسكري سيكونون خاسرين في هذه المرحلة وربما ستكون الخسارة جسيمة.
وردا على سؤال، فضل العماد عون عدم التعليق على موقف فرنسا وحدها من العدوان لكن على جميع الدول التي تنظر على هذا المشهد دون طلب وقف لاطلاق النار فورا، معتبرا أن في هذا تخلفا في تطبيق حقوق الانسان واتفاقية جنيف، ومؤكدا أن المقاومة ليست مسؤولية بل هي واجب على كل مقاوم تُحتل أرضه أو تُغتصب حقوقه.
ورأى الجنرال عون أن هدف الحرب الحالية إضفاء صبغة الاعتدال على من يذعن للمطالب الاسرائيلية وصبغة التطرف على من يرفضها، معتبرا أنه "في الحق ليس هناك اعتدال دائما ولكن من يقف مع الحق يكون متطرف في نظر المعتدين.
وأكد العماد عون أن لبنان الى جانب المقاومة ويتمنى أن يوحد الفلسطينيين الموقف وأن تجتمع الدول العربية لأخذ موقف موحد من هذا الاعتداء، مشيرا الى أنه في كل الأحوال فلبنان الذي ذاق الأمرين في حرب 2006 هو الى جانب المقاومة.
