نقلت صحيفة «الدار» الكويتية عن مصادر «حزب الله» تأكيدها ان الحزب يدرس خياراته بعناية فائقة لكن ما يجعله غير مستعجل على حرق الاوراق التي يحتفظ بها، وهي كثيرة، مرده استبسال المقاومة الفلسطينية في غزة وإبلاؤها بشكل حسن.
وأوضحت المصادر، بحسب الصحيفة الكويتية، ان تدخل الحزب أو عدم تدخله مرتبط الى حد بعيد بواقع الارض في غزة، ومتى شعر حزب الله ان تدخله اصبح مطلوبا فلن يتأخر عن تلبية النداء لحظة واحدة على قاعدة وحدة المسار والمصير المقاوم، وبان المقاومات وحدة واحدة لا تتجزأ.
وأشارت «الدار» إلى أنّ ما يزيد من القلق الاسرائيلي عن احتمالات قيام حزب الله بعمل ما لدعم المقاومة الفلسطينية، هو قرب حلول الذكرى السنوية الاولى لاغتيال المسؤول العسكري في الحزب عماد مغنية والذي كان الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله وعد بالثأر لدمائه.
وبحسب الصحيفة الكويتية، حشد الاسرائيليون آلافا من جنود الاحتياط لتعزيز جبهتهم الشمالية على الحدود مع لبنان تحسبا من قرار محتمل لحزب الله بالدخول طرفا في الحرب الدائرة، وتضيف المعلومات ان خيار الحزب ربما لا يكون فتح جبهة الجنوب فقط، بل لديه خيارات اخرى ومن نوع المفاجآت الثقيلة، من بينها ما سبق واعلنه السيد نصرالله عن «المعركة المفتوحة» زمانا ومكانا. وفي القرى اللبنانية الحدودية المتاخمة للخط الازرق يبدي السكان المحليون عدم خشيتهم من قيام اسرائيل بعمل عدواني ولو محدودا تجاه لبنان لحرف النظر عما يجري في غزة خاصة وان قوة الردع التابعة لحزب الله جاهزة بل «في قمة الجهوزية» حسب مصادر الحزب.
وأوضحت المصادر، بحسب الصحيفة الكويتية، ان تدخل الحزب أو عدم تدخله مرتبط الى حد بعيد بواقع الارض في غزة، ومتى شعر حزب الله ان تدخله اصبح مطلوبا فلن يتأخر عن تلبية النداء لحظة واحدة على قاعدة وحدة المسار والمصير المقاوم، وبان المقاومات وحدة واحدة لا تتجزأ.
وأشارت «الدار» إلى أنّ ما يزيد من القلق الاسرائيلي عن احتمالات قيام حزب الله بعمل ما لدعم المقاومة الفلسطينية، هو قرب حلول الذكرى السنوية الاولى لاغتيال المسؤول العسكري في الحزب عماد مغنية والذي كان الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله وعد بالثأر لدمائه.
وبحسب الصحيفة الكويتية، حشد الاسرائيليون آلافا من جنود الاحتياط لتعزيز جبهتهم الشمالية على الحدود مع لبنان تحسبا من قرار محتمل لحزب الله بالدخول طرفا في الحرب الدائرة، وتضيف المعلومات ان خيار الحزب ربما لا يكون فتح جبهة الجنوب فقط، بل لديه خيارات اخرى ومن نوع المفاجآت الثقيلة، من بينها ما سبق واعلنه السيد نصرالله عن «المعركة المفتوحة» زمانا ومكانا. وفي القرى اللبنانية الحدودية المتاخمة للخط الازرق يبدي السكان المحليون عدم خشيتهم من قيام اسرائيل بعمل عدواني ولو محدودا تجاه لبنان لحرف النظر عما يجري في غزة خاصة وان قوة الردع التابعة لحزب الله جاهزة بل «في قمة الجهوزية» حسب مصادر الحزب.
