مؤكدا في الوقت نفسه "اننا نملك من الحكمة والرصانة والقوة ما يدفعنا لهدوء اعصاب كي لا نستدرج الى ما لا نرتضيه وما لا نقرره بأنفسنا، ولن نسمح ان نستهدف تحت اي ذريعة من الذرائع"، في اشارة الى الصواريخ المجهولة المصدر التي اطلقت منذ ايام من الجنوب، مضيفاً "نحن هنا بالمرصاد، للاسرائيليين ولكل من يقف وراءهم، سنثبت ان هذه الجهوزية هي أكبر وأعظم مما يتصوره ويتوهمه العدو ومما خبره في تموز 2006".
واعتبر رعد أن "العدو الصهيوني يتوهم انه يحقق انجازات في غزة من خلال تدمير المنازل وسفك الدماء، هذا ليس انجازا على الاطلاق، انه التوغل في الجريمة والشاهد على الانتهاكات الارهابية لحقوق الانسان"."ن مضيفاً "شعب غزة الصامد يواجه بلحمه العاري كل الغزاة والمتواطئين والمتآمرين الذين واجهناهم في عدوان تموز 2006، ويقول شعب غزة لهؤلاء جميعا، لقد خسئتم وسوف تهزمون والنصر آت، وشعبنا سوف يسطر بدمه أروع ملحمة للشهادة والبطولة والانتصار". ورأى رعد "ان العدوان الاسرائيلي على غزة سيؤكد من جديد كراهية شعوب المنطقة العربية والاسلامية للادارة الاميركية التي استباحت الدماء ودعمت العدو الاسرائيلي"، معتبرا أن ما قالته وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس في مجلس الامن، "تغطية وشراكة حقيقية اميركية في العدوان الاسرائيلي على غزة"، ودعا الادارة الاميركية إلى ان "تعيد النظر في سياساتها في المنطقة".
ولفت رعد إلى "ان العدو الاسرائيلي يستبيح غزة منذ 15 يوما، ولم يحقق اي انتصار حتى الان"، مشبهاً "صمود وبطولات بيت لاهيا بما حصل في عيتا الشعب اثناء مواجهتها للعدو في تموز 2006"، مؤكداً أن "العدوان على غزة لن يفتح أفقا لسلام ولا لتسوية، بل سوف يسقط أوهام المراهنين على التسوية التي راهنوا عليها طيلة اربعين عاما، ولن يهدأ الصراع حتى طرد آخر غاز ومحتل واندحار العدوان عن غزة".
وحيا رعد "شعوب العالمين العربي والاسلامي، التي تدفقت في عواصمها للتعبير عن تضامنها مع اهل غزة"، مخاطبا اياهم "اننا واياكم سوف نفتح المعابر التي يقفلها كل المتواطئين"، خاتماً بالقول "اننا سنقف الى جانب ابناء غزة وسنواجه العدو الاسرائيلي اذا ما فكر باي حماقة او عدوان على لبنان".
واعتبر رعد أن "العدو الصهيوني يتوهم انه يحقق انجازات في غزة من خلال تدمير المنازل وسفك الدماء، هذا ليس انجازا على الاطلاق، انه التوغل في الجريمة والشاهد على الانتهاكات الارهابية لحقوق الانسان"."ن مضيفاً "شعب غزة الصامد يواجه بلحمه العاري كل الغزاة والمتواطئين والمتآمرين الذين واجهناهم في عدوان تموز 2006، ويقول شعب غزة لهؤلاء جميعا، لقد خسئتم وسوف تهزمون والنصر آت، وشعبنا سوف يسطر بدمه أروع ملحمة للشهادة والبطولة والانتصار". ورأى رعد "ان العدوان الاسرائيلي على غزة سيؤكد من جديد كراهية شعوب المنطقة العربية والاسلامية للادارة الاميركية التي استباحت الدماء ودعمت العدو الاسرائيلي"، معتبرا أن ما قالته وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس في مجلس الامن، "تغطية وشراكة حقيقية اميركية في العدوان الاسرائيلي على غزة"، ودعا الادارة الاميركية إلى ان "تعيد النظر في سياساتها في المنطقة".
ولفت رعد إلى "ان العدو الاسرائيلي يستبيح غزة منذ 15 يوما، ولم يحقق اي انتصار حتى الان"، مشبهاً "صمود وبطولات بيت لاهيا بما حصل في عيتا الشعب اثناء مواجهتها للعدو في تموز 2006"، مؤكداً أن "العدوان على غزة لن يفتح أفقا لسلام ولا لتسوية، بل سوف يسقط أوهام المراهنين على التسوية التي راهنوا عليها طيلة اربعين عاما، ولن يهدأ الصراع حتى طرد آخر غاز ومحتل واندحار العدوان عن غزة".
وحيا رعد "شعوب العالمين العربي والاسلامي، التي تدفقت في عواصمها للتعبير عن تضامنها مع اهل غزة"، مخاطبا اياهم "اننا واياكم سوف نفتح المعابر التي يقفلها كل المتواطئين"، خاتماً بالقول "اننا سنقف الى جانب ابناء غزة وسنواجه العدو الاسرائيلي اذا ما فكر باي حماقة او عدوان على لبنان".
