وتضيع مسؤولية الشح ما بين الوزارة المعنية وبين شركات التوزيع ومحطات الوقود، فيما يرزح المواطن تحت ثلاثية المطارق من دون وجود افق واضح حتى الآن لانتهاء ألأزمة.
وكما المازوت في منطقة بنت جبيل بالقطارة، كذلك هو وضع الكهرباء التي تحسنت ليوم واحد بعد أعطال بالجملة ضربت عدداً من مجموعات التوليد الكهربائية في معملي الجية والزهراني. وتبعها أعطال »طارئة« أصابت محولات عدد من المخارج في القرى«، مما ادى الى انخفاض ساعات التغذية الى حوالى ست ساعات يومياً، ومن ثم عادت الى التقنين المستمر منذ اكثر من اسبوع.
ويشير احمد فضل الله الى انه من المعروف في هذه المنطقة ان المياه تتجمد في القساطل ليلا نتيجة تدني درجات الحرارة، وبالتالي يصبح من المتعذر استخدام المياه من دون تشغيل السخانات التي تعمل طبعاً على الكهرباء، لافتا الى ان اشتراك المولدات الخاصة بقوة خمسة امبير لا يحتمل »القازان« (سخان المياه) فيما ساعات التغذية القليلة لا تكفي للتسخين.
وكما المازوت في منطقة بنت جبيل بالقطارة، كذلك هو وضع الكهرباء التي تحسنت ليوم واحد بعد أعطال بالجملة ضربت عدداً من مجموعات التوليد الكهربائية في معملي الجية والزهراني. وتبعها أعطال »طارئة« أصابت محولات عدد من المخارج في القرى«، مما ادى الى انخفاض ساعات التغذية الى حوالى ست ساعات يومياً، ومن ثم عادت الى التقنين المستمر منذ اكثر من اسبوع.
ويشير احمد فضل الله الى انه من المعروف في هذه المنطقة ان المياه تتجمد في القساطل ليلا نتيجة تدني درجات الحرارة، وبالتالي يصبح من المتعذر استخدام المياه من دون تشغيل السخانات التي تعمل طبعاً على الكهرباء، لافتا الى ان اشتراك المولدات الخاصة بقوة خمسة امبير لا يحتمل »القازان« (سخان المياه) فيما ساعات التغذية القليلة لا تكفي للتسخين.