اعترف ريان لورانس بقتل ابنته مادوكس بمضرب بيسبول، لأنه كان يغار من الاهتمام الزائد الذي تلقته بعد انتصارها على مرض السرطان.
وفي التفاصيل، اعترف الأبّ بأنّه ضرب ابنته البالغة من العمر 21 شهراً، حتى الموت وقام بإحراق جثّتها ورماها في نهر سيراكيوز، في نيويورك.
وعلّق النائب العالم لأونونداغا، بيل فيتزباتريك على الحادثة بالقول، إنّ ريان شعر بالغيرة من الطفلة بسبب الاهتمام الذي حظيت به فقتلها، بحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
وقد عثرت الشرطة على جثة مادوكس بعد حوالي 36 ساعة على اختفائها.
وكالات