حارب المجتمع العديد من التقنيات، من بينها خاصية البلوتوث، فرغم أن الخاصية مستخدمة منذ عام 1994، فإنه مع الخدمة المضافة في عام 2004 بإمكانية إرسال واستقبال الصور والرسائل لأي هاتف دون أن يدري صاحب الهاتف ما دام داخل النطاق المسموح به، زادت تلك الحروب شراسةً.
إذ استطاع الناس إرسال البيانات ومقاطع الفيديو والصوتيات إلى هواتف الآخرين، مستغلين ذلك بشكلٍ سئ، مسبباً العديد من الفضائح لبعض الأشخاص، لذا اعتقد كثيرون أنها خاصية تهدد أمانهم وخصوصيتهم.
ومن التقنيات الأخرى التي حاربها المجتمع: الدش، والتصوير الفوتوغرافي، والإنترنت، والطابعة، تعرَّف على أسباب محاربتها بمشاهدة الفيديو.
(هافنغتن بوست)