«السفير»
عندما دخل الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني د.خالد حدادة للتعزية بالقاضي ضاهر غندور، وأثناء مصافحته الواقفين في الصف الأمامي، لوحظ أن رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط، انسحب من الصف الأول وانتقل إلى الصف الثاني المقابل، وسط استغراب الحاضرين.
وبعد ربع ساعة، تقدّم جنبلاط باتجاه حدادة وصافحه والوفد المرافق وطلب من أحد الجالسين إخلاء المقعد له، وهكذا كان حيث سمع الرجلان وهما يتحدثان حول قانون الانتخاب والنسبية والتحالفات الخ...
عندما دخل الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني د.خالد حدادة للتعزية بالقاضي ضاهر غندور، وأثناء مصافحته الواقفين في الصف الأمامي، لوحظ أن رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط، انسحب من الصف الأول وانتقل إلى الصف الثاني المقابل، وسط استغراب الحاضرين.
وبعد ربع ساعة، تقدّم جنبلاط باتجاه حدادة وصافحه والوفد المرافق وطلب من أحد الجالسين إخلاء المقعد له، وهكذا كان حيث سمع الرجلان وهما يتحدثان حول قانون الانتخاب والنسبية والتحالفات الخ...