أوقفت مديرية التعليم الفرنسية مُعلمةً عن العمل في مدرسة لابيروز-مورني، في أقليم دروم، لاستخدامها طريقة غريبة لتهدئة الأطفال الأشقياء.
المُعلمة، التي بدأت العمل بالمدرسة في بداية شهر أيلول 2016، متهمة بلصق الأطفال، وطلاب المرحلة الابتدائية والإعدادية، الذين تعتبرهم مشاغبين على كراسيهم.
ووفقاً لإحدى الصحف المحلية فإن المعلمة تصرَّفت بهذه الطريقة من دون نية لإلحاق الأذى بالأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث وسبع سنوات.
ومن المقرر تدّخُّل أخصائية نفسية للتعامل مع التلاميذ بالفصول التي درستها تلك المعلمة.
هافيغنتون بوست