قالت الشرطة النيوزيلندية ومربو نحل إن سرقات النحل ازدادت في البلاد وإن عصابات الجريمة المنظمة تتاجر فيه سعياً للاستفادة من ارتفاع كبير في أسعار العسل.
وقال لورنس بوركين، وهو مدير منحل تابع لشركة (ذا ترو هني) في دانفيرك شمالي ولنجتون وهو نفسه أحد ضحايا سرقات خلايا النحل «لا يهم إن كانت رعاية نحل أو الميث (مخدر الميثامفيتامين) .. إنها فقط حمى الذهب الجديدة.»
وقالت الشرطة في بيان عبر البريد الإلكتروني إن عمليات السطو على الخلايا في تزايد حيث تم تسجيل 400 حالة سرقة للنحل أو العسل في الفترة من آب/أغسطس 2016 وحتى كانون الثاني/يناير 2017 لكنها لم تعط إحصائيات عن الفترات السابقة.
(رويترز)