تهادت برقة بيننا، حتى غدت زهرة الدار. غذّتنا من طيب كلماتها، الناعمة التعابير، كأنها حبكات حبٍّ من حرير. مؤنسة في الملمات، حاضرة عند أدهى المهمات، لا تيأس من الحمد كلما طرأت المشكلات.
مرهفة الإحساس، ابتلاها الله بقلبٍ حساس، جعلته ينبوع وحي يقطر الشعر والنثر.
من أسرة موقع بنت جبيل، نبارك للزميلة زهراء السيد حسن تخرجها من كلية الآداب في الجامعة اللبنانية ، بعد نجاحها بجدارة في الأدب العربي خلال العام 2015-2016 وهي تتابع حالياً دراستها العليا (m1).
دمت لنا...زهرة لا تذبل