توفيت سارة، لكنها جعلت من الموت معنى اسمى, فأنقذت بموتها حياة 5 أشخاص, بحيث تم التبرع بأعضائها لمرضى بحاجة لها.
فبعد ان وهبت سارة قلبها, كبدها, كليتيها وقرنتيها, جعلت الموت يتحول أملا ومحبة, فهي فقدت الحياة وردت بالمقابل الحياة لخمسة مرضى, أصبحوا يعيشون وبداخلهم جزءا منها!
(ليبانون ديبايت)
US