كرمته ملكة الدنمارك مرغريتا الثانية بوسام فارس العلم بعد سنوات طويلة قضاها في الدنمارك.
تبدأ قصة عنان الجلالي عندما رسب في امتحان الثانوية العامة. توجه إلى العاصمة النمساوية، فيينا، فعاش في الملاجئ وباع الصحف.
بعدها سافر إلى الدنمارك، حيث كان ينام في صناديق التليفونات. أما قوت يومه فكانت في البداية صناديق القمامة.
وقرر العمل في مطعم أحد الفنادق مقابل الحصول على وجبة طعام يومية.
وبفعل الكد في العمل والمثابرة بدأ يترقى من منصب إلى آخر، وبعدها وصل ليكون رئيس أكبر سلسلة فنادق الدنمارك في عمر الثلاثين، حتى أسس شركته الخاصة فنادق هلنان العالمية.
العالم