أصيب مواطنون مصريون بالصدمة، عندما طلبت امرأة عجوز منهم قراءة رسالة تركها ابنها معها.
وقد ظهرت امرأة وهي إحدى ممثلي البرنامج تقف في الشارع وتحمل ورقة بها:
"لم أعد أتحمل أمي أكثر من ذلك، ومن يقرأ رسالتي فليساعدها للذهاب إلى دار المسنين"، وتطلب من المارة قراءتها، ما تسبب بصدمة للجميع.
فمنهم من رفض إبلاغها بفحوى الرسالة، والآخر أخبرها وحاول أكثر من شخص مساعدتها في الوصول إلى منزلها.